رغم مرور 6 أعوام ونصف على القرار .. فهد بن نافل ينتقد الاتحاد السعودي لكرة القدم بشأن المماطلة في تنفيذ مشروع توثيق البطولات: كفاكم حججا
صحيفة المرصد: وجه رئيس نادي الهلال فهد بن نافل فجر يوم أمس الثلاثاء انتقادات إلى الاتحاد السعودي لكرة القدم بسبب مشروع توثيق بطولات الأندية السعودية مقتبسا تغريدة حول موضوع توثيق البطولات .
التحجج بالكورونا
وقال بن نافل في تغريدة عبر صفحته الرسمية بمنصة إكس: "مضى على توجيه وزارة الرياضة بإحالة مشروع توثيق بطولات الأندية إلى الاتحاد السعودي أكثر من ستة أعوام ونصف.. ومضى على التغريدة المقتبسة قرابة ثلاثة أعوام كنت أتأمل بعدها أن يتجاوز الاتحاد السعودي كافة الظروف التي يتحجج بها بجائحة كورونا وغيرها من الظروف..!".
وأضاف: تحقّقت المفاجأة في يناير عام 2023 بالإعلان عن مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية بالتعاون مع (FIFA)؛ بمشاركة أعضاء الجمعية العمومية من منسوبي الأندية، الذين يرشحون فريقاً للعمل ويتم التصويت عليهم، وهو ما حدث.
مرت الشهور بلا اجتماعات
وتابع: تم الاتفاق وفقاً للميثاق أن يكون الموعد النهائي للمشروع بتاريخ 11 مارس 2024م.. دارت الأيام.. ومرّت الشهور ولم يعقد فريق العمل اجتماعاً واحداً بلا مبررات مقنعة.. إلى أن حدث ما كان متوقعاً في شهر ديسمبر 2023، بإلغاء فريق العمل المصوّت عليه في بداية المشروع، بحجة وجود فرق صعدت، وبعض إدارات الأندية تغيّرت..! ولديهم الرغبة في ترشيح أشخاص آخرين.. وأندية أخرى انتقلت ملكيتها..!.
تحديثات قانونية مطاطية
وأردف: اليوم الثلاثاء 19 مارس 2024.. تعود القصة للبداية من جديد.. بتحديثات قانونية مطاطية.. ونتائج تحتكم لتصويت الأندية، وليس على خبراء (فيفا) وآليات التوثيق العلمية.. قصة نترقب بماذا سيدهشنا الاتحاد السعودي في فصولها الطويلة..!.
حجة التصويت و الإلغاء
واختتم فهد بن نافل تغريدته قائلاً: ختاماً.. مشروع تخصيص الأندية أُطلقت منه مرحلة، وتبقى مراحل أخرى وفقاً لما تم إعلانه.. لذا؛ يتطلب من القائمين على مشروع توثيق بطولات الأندية أن يواكبوا هذه النقلات التاريخية في رياضة المملكة وليس أن يجعلوها حجة لاستنزاف الوقت في (تصويت وإلغاء.. تصويت وإلغاء)..!.
التحجج بالكورونا
وقال بن نافل في تغريدة عبر صفحته الرسمية بمنصة إكس: "مضى على توجيه وزارة الرياضة بإحالة مشروع توثيق بطولات الأندية إلى الاتحاد السعودي أكثر من ستة أعوام ونصف.. ومضى على التغريدة المقتبسة قرابة ثلاثة أعوام كنت أتأمل بعدها أن يتجاوز الاتحاد السعودي كافة الظروف التي يتحجج بها بجائحة كورونا وغيرها من الظروف..!".
وأضاف: تحقّقت المفاجأة في يناير عام 2023 بالإعلان عن مشروع توثيق تاريخ كرة القدم السعودية بالتعاون مع (FIFA)؛ بمشاركة أعضاء الجمعية العمومية من منسوبي الأندية، الذين يرشحون فريقاً للعمل ويتم التصويت عليهم، وهو ما حدث.
مرت الشهور بلا اجتماعات
وتابع: تم الاتفاق وفقاً للميثاق أن يكون الموعد النهائي للمشروع بتاريخ 11 مارس 2024م.. دارت الأيام.. ومرّت الشهور ولم يعقد فريق العمل اجتماعاً واحداً بلا مبررات مقنعة.. إلى أن حدث ما كان متوقعاً في شهر ديسمبر 2023، بإلغاء فريق العمل المصوّت عليه في بداية المشروع، بحجة وجود فرق صعدت، وبعض إدارات الأندية تغيّرت..! ولديهم الرغبة في ترشيح أشخاص آخرين.. وأندية أخرى انتقلت ملكيتها..!.
تحديثات قانونية مطاطية
وأردف: اليوم الثلاثاء 19 مارس 2024.. تعود القصة للبداية من جديد.. بتحديثات قانونية مطاطية.. ونتائج تحتكم لتصويت الأندية، وليس على خبراء (فيفا) وآليات التوثيق العلمية.. قصة نترقب بماذا سيدهشنا الاتحاد السعودي في فصولها الطويلة..!.
حجة التصويت و الإلغاء
واختتم فهد بن نافل تغريدته قائلاً: ختاماً.. مشروع تخصيص الأندية أُطلقت منه مرحلة، وتبقى مراحل أخرى وفقاً لما تم إعلانه.. لذا؛ يتطلب من القائمين على مشروع توثيق بطولات الأندية أن يواكبوا هذه النقلات التاريخية في رياضة المملكة وليس أن يجعلوها حجة لاستنزاف الوقت في (تصويت وإلغاء.. تصويت وإلغاء)..!.
التعليقات (18)
التعليقات مغلقة