بالفيديو.. مؤسس شركة تمارا يروي تفاصيل رحلته الصعبة مع مرض السرطان ..وكيف تلقى خبر الإصابة لأول مرة
صحيفة المرصد: كشف مؤسس شركة تمارا " عبدالمجيد الصيخان " ، خلال حلوله ضيفا ببرنامج " الليوان" المذاع على قناة " روتانا خليجية " تفاصيل رحلته الصعبة مع مرض السرطان، وكيف تلقى خبر الإصابة لأول مرة .
وقال الصيخان : أٌصبت بالسرطان وأنا في الماجستير ، نهاية 2014 وبداية 2015 ، كنت في لحظة التخرج في نشوة الجاهزية لبداية هذه المرحلة من الحياة واكتشفت أنني مصاب بسرطان الغدد الليمفاوية .
بداية معرفة المرض
وتابع: أنني إنسان مواظب على الرياضة محافظ على صحتي ولكن تفاجأت بورم في رقبتي وعندما تم فحصه علمت أنه ورم سرطاني ، وكنت وحدي بغرفة الطبيب ، وكانت هذه الصدمة التي تهز الإنسان ولكنها لم تستمر عندي سوى نصف ساعة .
العلاج في أمريكا
وواصل : كنت وقتها أمارس رياضة الركض ، فلبست الشورت وطلعت أركض ، فأنا في أتم حال ، وكانت هذه بداية التجربة ، وبعدين أخذت التجربة وبدأت أتعالج في أمريكا .
وأردف: وكانت هذه أمتع أيام حياتي لأنه اكتشفت أن الإنسان مهما كانت ظروفه يقدر يكون مرتاح داخليا ، وتكون جاهز تسلم أمرك ، وكل أمر بيد الله وأعيش كل يوم كأنه آخر يوم ، وفي اتخاذ القرار ما أكبر شيء أكثر من حجمه في النهاية مو بيدي .
استحضار الموت واتخاذ القرار
وعن استحضار الموت وتأثيره على القرار ، قال الصيخان : استحضار إنك ممكن تفقد أي شيء ، تفقد مالك عزيز عليك ، أنت خارج السيطرة ، لما تسلم الأمر لله وتتوكل فعليا بمعنى التوكل ، يكون عندك قدرة في اتخاذ القرار قوية ، وبالتالي لديك القدرة على النجاح ، فهو غير مرتبط بالذكاء فقط كثيرا مرتبط باتخاذ القرار .. سلم أمرك لله وتوكل ، أحرص على صحتك وعملك واشتغل .
واستطرد: كنت مبسوط وكنت أطلع واتبسط وكان الأطباء يقولون لا تطلع وتقعد مع الناس ، لكن كنت أقول اللي كاتبه الله بيصير ، والحمد لله مر عشر سنوات على هذا الأمر ، والآن كل الأمور زينه .
وقال الصيخان : أٌصبت بالسرطان وأنا في الماجستير ، نهاية 2014 وبداية 2015 ، كنت في لحظة التخرج في نشوة الجاهزية لبداية هذه المرحلة من الحياة واكتشفت أنني مصاب بسرطان الغدد الليمفاوية .
بداية معرفة المرض
وتابع: أنني إنسان مواظب على الرياضة محافظ على صحتي ولكن تفاجأت بورم في رقبتي وعندما تم فحصه علمت أنه ورم سرطاني ، وكنت وحدي بغرفة الطبيب ، وكانت هذه الصدمة التي تهز الإنسان ولكنها لم تستمر عندي سوى نصف ساعة .
العلاج في أمريكا
وواصل : كنت وقتها أمارس رياضة الركض ، فلبست الشورت وطلعت أركض ، فأنا في أتم حال ، وكانت هذه بداية التجربة ، وبعدين أخذت التجربة وبدأت أتعالج في أمريكا .
وأردف: وكانت هذه أمتع أيام حياتي لأنه اكتشفت أن الإنسان مهما كانت ظروفه يقدر يكون مرتاح داخليا ، وتكون جاهز تسلم أمرك ، وكل أمر بيد الله وأعيش كل يوم كأنه آخر يوم ، وفي اتخاذ القرار ما أكبر شيء أكثر من حجمه في النهاية مو بيدي .
استحضار الموت واتخاذ القرار
وعن استحضار الموت وتأثيره على القرار ، قال الصيخان : استحضار إنك ممكن تفقد أي شيء ، تفقد مالك عزيز عليك ، أنت خارج السيطرة ، لما تسلم الأمر لله وتتوكل فعليا بمعنى التوكل ، يكون عندك قدرة في اتخاذ القرار قوية ، وبالتالي لديك القدرة على النجاح ، فهو غير مرتبط بالذكاء فقط كثيرا مرتبط باتخاذ القرار .. سلم أمرك لله وتوكل ، أحرص على صحتك وعملك واشتغل .
واستطرد: كنت مبسوط وكنت أطلع واتبسط وكان الأطباء يقولون لا تطلع وتقعد مع الناس ، لكن كنت أقول اللي كاتبه الله بيصير ، والحمد لله مر عشر سنوات على هذا الأمر ، والآن كل الأمور زينه .
ساعدتني في اتخاذ أهم قراراتي..
عبدالمجيد الصيخان يروي تفاصيل رحلته الصعبة مع مرض السرطان، وكيف تلقى خبر الإصابة لأول مرة#تمارا_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/LYd8GQyYna
- الليوان (@almodifershow)
التعليقات (9)
التعليقات مغلقة