logo
logo logo

هل تصوير الجوال يعتبر قانوني في شكوى الشباب ضد "رونالدو" .. شاهد: قانوني يٌجيب

هل تصوير الجوال يعتبر قانوني في شكوى الشباب  ضد "رونالدو" .. شاهد: قانوني يٌجيب
صحيفة المرصد: علق المستشار القانوني يعقوب المطير ، خلال مداخله مع برنامج "دورينا غير" ، على الحركة المشينة للاعب النصر تجاه جمهور نادي الشباب ، ومدى قانونية وقبول تصوير الجوال كدليل لدى لجنة الانضباط والأخلاق .

وقال المطير : بشكل عام أرى هناك هجوم على لجنة الانضباط والأخلاق ، رغم أنها تقوم بعملها على أكمل وجه تحديدا هذا الموسم ، فهذا الموسم رأينا قضايا مميزة من لجنة الانضباط، وأهم شيء في القضايا الرياضية السرعة في الفصل بكل ما يتعلق بالنزاعات الرياضية .

الإجراءات القضائية لدى لجنة الانضباط

وتابع: فاللجنة تقف على مسافة واحدة مع جميع الأندية ، حتى تبدأ في الإجراءات القضائية ، والمادة 138 من لجنة الانضباط والأخلاق ، ذكرت الحالات التي تقوم بها اللجنة بإجراءات قضائية ، وهي 6 حالات ، والحالة الأولى أن تتدخل من نفسها بحكم صلاحياتها ، والحالة الثانية على أساس تقارير مسؤولي المباراة ، أو التقدم باحتجاج من أحد أطراف المباراة ،أو بناءا على طلب رئيس الاتحاد ، أو في حال تقديم شكوى أمام اللجنة .

نادي الشباب وشكواه بسبب حركة رونالدو

واستكمل: وحسب ما تداول في الساعات الماضية هناك شكوى من نادي الشباب في هذا الجانب بالتالي نفرض عليها الفقرة السادسة من المادة 138 ، ومن هنا تبدأ الإجراءات القضائية .

وأردف: هناك شكوى وإثباتات تعزز موقف المستشكي ، هنا لجنة الانضباط والأخلاق وفقا للمادة 138 تبدأ اللجنة الإجراءات القضائية وتقوم بالتحري من صحة الأدلة .

الفيديو غير رسمي

وعن تحدث البعض بأن الناقل غير رسمي ، أوضح المطير : أن المادة 117 تحدثت عن أنواع الأدلة ، منها أي دليل يحط من كرامة الإنسان ، أي دليل يقدم حقائق لدى الدعوة ، وتقارير الحكام والحكام المساعدين ، والأدلة المادية .

وواصل : أهم شيء في الأدلة " أراء الخبراء أو تسجيلات الفيديو " ، فقاعدة عامة تسجيلات الفيديو يتم قبولها لدى لجنة الانضباط والأخلاق ، وجرى العرف أنه يتم الاعتماد على الناقل الرسمي لأنه أكثر موثوقية ، ولكن إذا تم التقدم بشكوى للمتضررين سواء نادي أو لاعب ، وعنده فيديو ذات الصلة بالحالة وبعيد عن التحريف والتزييف سوف تٌقبل .

وأكد المطير : أنه طالما تم تقديم شكوى سيتم القبول بها وبجميع الأدلة .

التعليقات (33)

التعليقات مغلقة