حقيقة الصورة المتداولة لقبر النبي "محمد" في المدينة
صحيفة المرصد: نشرت عدة صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لقبر مغطى بقماش أخضر زعمت أنها لقبر النبي محمد في المدينة المنورة.
وحقق المنشور مئات المشاركات وآلاف التفاعلات على الصفحات الناشرة له، إلا أن هذا الادعاء، تبين أنه غير صحيح على الإطلاق.
حقيقة الصورة
والحقيقة أن الصورة الملتقطة هي ضريحا في سلطنة عُمان يسود اعتقاد بين السكان المحليين أنه للنبي أيوب، المكرّم في الديانات الإبراهيمية الثلاث.
قبر النبي
ووفقاً للمصادر الإسلاميّة الأولى، دُفن النبي في بيته على مقربة من المسجد الذي بناه في المدينة بعد هجرته إليها من مكة.
ومع توسيع المسجد تباعاً أصبح البيت والقبر داخل حرم المسجد المعروف باسم المسجد النبوي، أو الحرم النبوي.
****
وحقق المنشور مئات المشاركات وآلاف التفاعلات على الصفحات الناشرة له، إلا أن هذا الادعاء، تبين أنه غير صحيح على الإطلاق.
حقيقة الصورة
والحقيقة أن الصورة الملتقطة هي ضريحا في سلطنة عُمان يسود اعتقاد بين السكان المحليين أنه للنبي أيوب، المكرّم في الديانات الإبراهيمية الثلاث.
قبر النبي
ووفقاً للمصادر الإسلاميّة الأولى، دُفن النبي في بيته على مقربة من المسجد الذي بناه في المدينة بعد هجرته إليها من مكة.
ومع توسيع المسجد تباعاً أصبح البيت والقبر داخل حرم المسجد المعروف باسم المسجد النبوي، أو الحرم النبوي.
****
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة