النيابة العامة توقع مذكرة تعاون مع إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة.. والكشف عن تفاصيلها والهدف منها
صحيفة المرصد: وقعت النيابة العامة مع الشركة السعودية لتقنية المعلومات "سايت" المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة اليوم الأحد مذكرة تعاون في مجال الأمن السيبراني.
وتهدف المذكرة إلى تعزيز الشراكة بين الجهتين طبقاً لأهدافهما الرامية إلى تحقيق رؤية المملكة (2030) وتطوير أعمالها وتبادل الخبرات، وفي إطار سعي النيابة العامة لتجسيد رؤيتها لتحقيق العدالة الجنائية الناجزة وتطبيق أعلى معايير الأمن السيبراني والحلول الرقمية والتقنيات المبتكرة بما يتفق مع اختصاص شركة سايت في تقديم خدمات الأمن السيبراني والحلول الرقمية والسحابية وعلوم البيانات وتوطين المعرفة الحديثة والتقنيات المبتكرة في هذه المجالات.
وتأتي المذكرة امتدادًا لحرص النيابة العامة على الحماية السيبرانية للفضاء المعلوماتي لها وحماية البيانات الإلكترونية بما يواكب التحول الرقمي النيابي والذي دشنت فيه بوقت سابق مبادرة "نيابة بلا ورق" والتي حوكمت إجراءاتها الإلكترونية بشكل متكامل وصولاً لرؤيتها "عدالة ناجزة" ومتسقة مع برامجها التقنية في خدمات المستفيدين في البوابة الإلكترونية.
حضر مراسم التوقيع معالي وكيل النيابة العامة الدكتور شلعان بن راجح الشلعان، وسعادة الرئيس التنفيذي لشركة سايت الدكتور سعد بن صالح العبودي.
وتهدف المذكرة إلى تعزيز الشراكة بين الجهتين طبقاً لأهدافهما الرامية إلى تحقيق رؤية المملكة (2030) وتطوير أعمالها وتبادل الخبرات، وفي إطار سعي النيابة العامة لتجسيد رؤيتها لتحقيق العدالة الجنائية الناجزة وتطبيق أعلى معايير الأمن السيبراني والحلول الرقمية والتقنيات المبتكرة بما يتفق مع اختصاص شركة سايت في تقديم خدمات الأمن السيبراني والحلول الرقمية والسحابية وعلوم البيانات وتوطين المعرفة الحديثة والتقنيات المبتكرة في هذه المجالات.
وتأتي المذكرة امتدادًا لحرص النيابة العامة على الحماية السيبرانية للفضاء المعلوماتي لها وحماية البيانات الإلكترونية بما يواكب التحول الرقمي النيابي والذي دشنت فيه بوقت سابق مبادرة "نيابة بلا ورق" والتي حوكمت إجراءاتها الإلكترونية بشكل متكامل وصولاً لرؤيتها "عدالة ناجزة" ومتسقة مع برامجها التقنية في خدمات المستفيدين في البوابة الإلكترونية.
حضر مراسم التوقيع معالي وكيل النيابة العامة الدكتور شلعان بن راجح الشلعان، وسعادة الرئيس التنفيذي لشركة سايت الدكتور سعد بن صالح العبودي.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة