"أنور مالك" يطرح عدة أسئلة نيابة عن فلسطيني من غزة ويتحدى "قادة حماس" الإجابة عليها!
صحيفة المرصد: كشف المحلل السياسي الجزائري "أنور مالك" ، عدد من الأسئلة التي يطرحها أهالي غزة وتتهرب قادة حماس من الإجابة عليها .
وقال مالك في تغريدة بحسابه في منصة إكس : غزاوي يتحدى قادة حماس بأسئلة نارية.. أسئلة الشعب الفلسطيني المشروعة التي يتهرب "قادة حماس" من الإجابة عنها:
- ما هي الأسس التي بنيتم عليها قرار القيام بهجوم الـ 7 من أكتوبر وبالتالي خوض الحرب؟
- ما هي أهداف هذا الهجوم؟
- هل تحقق أي هدف من الأهداف التي لا نعرفها؟
- من منحكم سلطة اتخاذ قرار من هذا النوع؟
- هل نسقتم مع أي من "حلفائكم"؟
- هل درستم معمقا رد فعل الاحتلال الإسرائيلي؟
- هل أعددتم الحد الأدنى من وسائل حماية المدنيين؟
- هل خططتم لتأمين الغذاء والدواء للشعب في ظروف الحرب؟
- هل تعانون من انعدام ثقة بين "مراكز القوى" الموجودة في تركيبتكم؟
- هل كان أعضاء مكتبكم السياسي الموجودون في الخارج فعلا لا يعرفون شيئا عن مخطط الهجوم؟
- من كان على معرفة بذلك؟
- ما هي المصلحة العليا المقدمة على ما سواها في مفاوضاتكم مع الاحتلال؟
- هل تتمتعون باستقلالية تامة عن الدول الممولة لكم؟
- كيف تنظرون إلى السلطة الفلسطينية وما هي حقيقة نظرتكم لها؟
- هل لديكم استعداد لتقديم مصلحة الشعب الفلسطيني على ما سواها بخاصة مصلحة الممولين؟
- هل لديكم استعداد للكف عن عداء الدول العربية الذي يصب في صالح أعداء الدول العربية؟
- هل تملكون القدرة على وقف الحرب؟
- هل تعرفون من دفع أثمان الحرب؟
- ومن سيدفع أثمان الإعمار؟
- ما الذي يجعلكم تتمسكون بحكم قطاع غزة مهما بلغت الأثمان؟
- لماذا لا تعلنون بوضوح لا لبس فيه موقفكم من العلاقة مع الاحتلال في ضوء قبولكم بدولة فلسطينية في حدود 67؟.
وتابع مالك : هذه الأسئلة وسواها كثير لن نكف عن توجيهها، ومن حقنا سماع أجوبة مفصلة وإلا فأنتم تعززون شبهة أن الاحتلال استخدمكم أداة ناجحة للغاية لإلحاق نكبة ثالثة بالشعب الفلسطيني .. مٌضيفا عبارة " مواطن يعاني في قطاع غزة ".
وقال مالك في تغريدة بحسابه في منصة إكس : غزاوي يتحدى قادة حماس بأسئلة نارية.. أسئلة الشعب الفلسطيني المشروعة التي يتهرب "قادة حماس" من الإجابة عنها:
- ما هي الأسس التي بنيتم عليها قرار القيام بهجوم الـ 7 من أكتوبر وبالتالي خوض الحرب؟
- ما هي أهداف هذا الهجوم؟
- هل تحقق أي هدف من الأهداف التي لا نعرفها؟
- من منحكم سلطة اتخاذ قرار من هذا النوع؟
- هل نسقتم مع أي من "حلفائكم"؟
- هل درستم معمقا رد فعل الاحتلال الإسرائيلي؟
- هل أعددتم الحد الأدنى من وسائل حماية المدنيين؟
- هل خططتم لتأمين الغذاء والدواء للشعب في ظروف الحرب؟
- هل تعانون من انعدام ثقة بين "مراكز القوى" الموجودة في تركيبتكم؟
- هل كان أعضاء مكتبكم السياسي الموجودون في الخارج فعلا لا يعرفون شيئا عن مخطط الهجوم؟
- من كان على معرفة بذلك؟
- ما هي المصلحة العليا المقدمة على ما سواها في مفاوضاتكم مع الاحتلال؟
- هل تتمتعون باستقلالية تامة عن الدول الممولة لكم؟
- كيف تنظرون إلى السلطة الفلسطينية وما هي حقيقة نظرتكم لها؟
- هل لديكم استعداد لتقديم مصلحة الشعب الفلسطيني على ما سواها بخاصة مصلحة الممولين؟
- هل لديكم استعداد للكف عن عداء الدول العربية الذي يصب في صالح أعداء الدول العربية؟
- هل تملكون القدرة على وقف الحرب؟
- هل تعرفون من دفع أثمان الحرب؟
- ومن سيدفع أثمان الإعمار؟
- ما الذي يجعلكم تتمسكون بحكم قطاع غزة مهما بلغت الأثمان؟
- لماذا لا تعلنون بوضوح لا لبس فيه موقفكم من العلاقة مع الاحتلال في ضوء قبولكم بدولة فلسطينية في حدود 67؟.
وتابع مالك : هذه الأسئلة وسواها كثير لن نكف عن توجيهها، ومن حقنا سماع أجوبة مفصلة وإلا فأنتم تعززون شبهة أن الاحتلال استخدمكم أداة ناجحة للغاية لإلحاق نكبة ثالثة بالشعب الفلسطيني .. مٌضيفا عبارة " مواطن يعاني في قطاع غزة ".
غزاوي يتحدى قادة #حمااس بأسئلة نارية..
- أنور مالك (@anwarmalek)
أسئلة الشعب الفلسطيني المشروعة التي يتهرب "قادة حماس" من الإجابة عنها:
- ما هي الأسس التي بنيتم عليها قرار القيام بهجوم الـ 7 من أكتوبر وبالتالي خوض الحرب؟
- ما هي أهداف هذا الهجوم؟
- هل تحقق أي هدف من الأهداف التي لا نعرفها؟
- من منحكم... pic.twitter.com/byY57S1l9P
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة