شاهد سيدة تعزم طليقها على حفل عيد ميلاد ابنهما في محل كافي.. وتكشف ردة فعلها عندما رأته
صحيفة المرصد: روت صانعة محتوى قصة دعوتها لطليقها لحضور حفل عيد ميلاد أحد أبنائهما رغم انتهاء العلاقة بينهما.
عزمت طليقها
وقالت السيدة في الفيديو، إنه بعد طلاقها بحوالي سنة، اختارت يوم ميلاد أحد من الأولاد واقترحت أن تعزم والدهم.
وأضافت: حسيت إنها حركة حلوة، ولو في قلب أحد حطب يطيحه، موضحة أنها اتفقت معه على حضور الحفل الجماعي وعمل مفاجأة للأولاد.
وأشارت إلى أنها اتفقت مع الكافيه الذي تجلس فيه أن يشغل الموسيقى في توقيت معين وراسلت طليقها لمعرفة وقت قدومه وعندما رأته طلبت تشغيل الموسيقى.
جاء ومعه هدايا
وبينت صانعة المحتوى أنه جاء ومعه هدايا، ولفتت أن أولادها كانوا مصدومين وتساءلوا: ما الذي جمعهما مع بعض، مشيرة إلى أن دموعها نزلت وكانت سعيدة لسعادة أولادها.
وأكدت أن علاقتها بزوجها انتهت، مشيرة إلى أنه أحضر لأولاده هدايا عبارة عن آيبادات ولاب توب، وأحضر للولد الصغير هدية رغم أنه ليس ولده.
جلست مع طليقها
وقالت إن الموقف كان جميل وسعدوا بهذا اليوم، وأولادها كانوا فرحانين ومرتاحين، وبعد إنتهاء الحفل طلبت من أولادها الذهاب للعب وجلست هي مع طليقها وسألته عن أموره وأحواله بعد الانفصال.
عزمت طليقها
وقالت السيدة في الفيديو، إنه بعد طلاقها بحوالي سنة، اختارت يوم ميلاد أحد من الأولاد واقترحت أن تعزم والدهم.
وأضافت: حسيت إنها حركة حلوة، ولو في قلب أحد حطب يطيحه، موضحة أنها اتفقت معه على حضور الحفل الجماعي وعمل مفاجأة للأولاد.
وأشارت إلى أنها اتفقت مع الكافيه الذي تجلس فيه أن يشغل الموسيقى في توقيت معين وراسلت طليقها لمعرفة وقت قدومه وعندما رأته طلبت تشغيل الموسيقى.
جاء ومعه هدايا
وبينت صانعة المحتوى أنه جاء ومعه هدايا، ولفتت أن أولادها كانوا مصدومين وتساءلوا: ما الذي جمعهما مع بعض، مشيرة إلى أن دموعها نزلت وكانت سعيدة لسعادة أولادها.
وأكدت أن علاقتها بزوجها انتهت، مشيرة إلى أنه أحضر لأولاده هدايا عبارة عن آيبادات ولاب توب، وأحضر للولد الصغير هدية رغم أنه ليس ولده.
جلست مع طليقها
وقالت إن الموقف كان جميل وسعدوا بهذا اليوم، وأولادها كانوا فرحانين ومرتاحين، وبعد إنتهاء الحفل طلبت من أولادها الذهاب للعب وجلست هي مع طليقها وسألته عن أموره وأحواله بعد الانفصال.
عزمت طليقي على عيد ميلاد عيالنا... pic.twitter.com/QbFVZuitLG
- سعود المقحم (@SAUDALmUQHIm)
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة