في بعض الحالات تصير بينهما علاقة جسدية.. شاهد : مستشار أسري يكشف لماذا تلجأ المرأة إلى "رجل احتياطي" في حياتها وترفض الطلاق!
صحيفة المرصد: كشف المستشار الأسري ناصر الجميعة، عن وجود "رجل احتياطي" في حياة قلة من النساء لإشباع رغباتهن المتعددة، سواء في المال أو الأنس أو الشعور بالأمان، مشيرًا إلى الأسباب التي تدفع المرأة لأن يكون في حياتها أكثر من رجل.
وقال "الجميعة" في مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، أن فكرة "الرجل الاحتياطي" موجود في حياة بعض النساء، مشيرًا إلى أن أحد أسباب وجوده، هو وجود منظومة زوجية متهالكة بين طرفي العلاقة.
وأوضح، أن في هذه العلاقة الزوجية المتهالكة، يكون الرجل والمرأة لا يبغون بعض ولكن لظروف معينة لا يستطيعون الانفصال، إما لأسباب تتعلق بالمال أو الأبناء أو الصورة المجتمعية.
وأضاف: المرأة يكون لديها فراغ عاطفي، ولكنها لا تريد أن تتحمل مسؤولية الانفصال، لأن له تبعات منها أنها تتحمل مسؤولية الأبناء ومصروفاتهم التي تزيد عن النفقة التي تأخذها من الرجل بعد الطلاق.
وواصل: فتلجأ المرأة لحل آخر، وهو أن تضع لنفسها دائرة هروب، وأن تبحث عن رجل، تبني معه علاقة إلكترونية، رغبة منها بالاهتمام والتقبل، مشيرًا إلى إمكانية أن تتطور العلاقة بعد ذلك من إلكترونية إلى علاقة فيها حضور، ومن الممكن في بعض الحالات أن تصير علاقة جسدية.
واختتم الخبير الأسري: "فكرة الرجل الاحتياطي، تبني فيها المرأة علاقة مع أكثر من رجل، ولكن بنسبة قليلة، فهي تحتاج مجموعة من الرجال، واحد تأنس فيه وشخص آخر تأخذ منه خدمات مادية وشخص آخر تشعر معه بالأمان".
وقال "الجميعة" في مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، أن فكرة "الرجل الاحتياطي" موجود في حياة بعض النساء، مشيرًا إلى أن أحد أسباب وجوده، هو وجود منظومة زوجية متهالكة بين طرفي العلاقة.
وأوضح، أن في هذه العلاقة الزوجية المتهالكة، يكون الرجل والمرأة لا يبغون بعض ولكن لظروف معينة لا يستطيعون الانفصال، إما لأسباب تتعلق بالمال أو الأبناء أو الصورة المجتمعية.
وأضاف: المرأة يكون لديها فراغ عاطفي، ولكنها لا تريد أن تتحمل مسؤولية الانفصال، لأن له تبعات منها أنها تتحمل مسؤولية الأبناء ومصروفاتهم التي تزيد عن النفقة التي تأخذها من الرجل بعد الطلاق.
وواصل: فتلجأ المرأة لحل آخر، وهو أن تضع لنفسها دائرة هروب، وأن تبحث عن رجل، تبني معه علاقة إلكترونية، رغبة منها بالاهتمام والتقبل، مشيرًا إلى إمكانية أن تتطور العلاقة بعد ذلك من إلكترونية إلى علاقة فيها حضور، ومن الممكن في بعض الحالات أن تصير علاقة جسدية.
واختتم الخبير الأسري: "فكرة الرجل الاحتياطي، تبني فيها المرأة علاقة مع أكثر من رجل، ولكن بنسبة قليلة، فهي تحتاج مجموعة من الرجال، واحد تأنس فيه وشخص آخر تأخذ منه خدمات مادية وشخص آخر تشعر معه بالأمان".
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة