صاحب مطبخ "عمو فيصل" بالطائف يكشف لـ"المرصد" سبب عمله بمفرده أثناء طهي الولائم..وسر الأغاني الحزينة التي يبثها في حسابه على التيك توك
صحيفة المرصد- عطية الكحيلي: كشف الشيف" فيصل السالمي"، صاحب مطبخ "عمو فيصل" بالطائف الذي أشتـهـر بظهوره في عدة مقاطع على التيك توك وهو يعمل بمفرده ويقوم بإعداد أشهى الأطباق والولائم تفاصيل حول بداية عمله وسر اعتماده على نفسه.
وقال السالمي في لقاء حصري مع صحيفة المرصد، إنه يعمل في مهنة الطبخ منذ 40 عاما، وافتتح مطعمه الحالي منذ 25 عاما.
بداية يومه
وأضاف أن يومه في العمل يبدأ بكنس الشارع ورش الماء ثم تشغيل القرآن الكريم وبعدها الأغاني القديمة لأم كلثوم ووردة وطلال مداح، مشيرا إلى أن هذا يعطيه مزيدا من الطاقة.
وحول سر الأغاني الحزينة في المقاطع التي يبثها في حسابه على التيك توك، قال صاحب المطعم إن تربيته قاسية نوعا ما فوالده توفي وعمره 6 سنوات ويعمل منذ هذا السن، مشيرا إلى أنه يحمل الشهادة الابتدائية.
عمله بمفرده
وعن سبب عمله بمفرده أوضح أن لديه عمال يساعدونه لكن كل شيء يحب أن يقوم به بنفسه، قائلا: ما أرتاح إلا أغسل بنفسي وأطبخ وأقطع بنفسي، مبينا أن هذا يشعره بالسعادة، حتى ديكور المحل هو من فعله بنفسه.
طباخ ولائم
وأوضح السالمي 54 عاما، أنه طباخ ولائم كبيرة وما يعشق طبخه هو "الكابلي والزربيان" لأن شغله متعب وفيها طولة بال، مؤكدا أنه يجيد كذلك جميع أنواع الطبخ، كالسليق والكوزي شاكرا الله على هذه النعمة.
وأكد أنه يحمل هم الزبائن التي تأتي إليه ويعمل على تبييض وجوههم أمام ضيوفهم، لافتا إلى أنه لا يفكر في الأجرة أو المال بقدر ما يفكر في رضا زبائنه عن الأكل الذي يقدمه.
وفي النهاية وجه شكره الخاص لصحيفة المرصد على المجيئ إلى مدينة الطائف لإجراء اللقاء معه.
**** ****
وقال السالمي في لقاء حصري مع صحيفة المرصد، إنه يعمل في مهنة الطبخ منذ 40 عاما، وافتتح مطعمه الحالي منذ 25 عاما.
بداية يومه
وأضاف أن يومه في العمل يبدأ بكنس الشارع ورش الماء ثم تشغيل القرآن الكريم وبعدها الأغاني القديمة لأم كلثوم ووردة وطلال مداح، مشيرا إلى أن هذا يعطيه مزيدا من الطاقة.
وحول سر الأغاني الحزينة في المقاطع التي يبثها في حسابه على التيك توك، قال صاحب المطعم إن تربيته قاسية نوعا ما فوالده توفي وعمره 6 سنوات ويعمل منذ هذا السن، مشيرا إلى أنه يحمل الشهادة الابتدائية.
عمله بمفرده
وعن سبب عمله بمفرده أوضح أن لديه عمال يساعدونه لكن كل شيء يحب أن يقوم به بنفسه، قائلا: ما أرتاح إلا أغسل بنفسي وأطبخ وأقطع بنفسي، مبينا أن هذا يشعره بالسعادة، حتى ديكور المحل هو من فعله بنفسه.
طباخ ولائم
وأوضح السالمي 54 عاما، أنه طباخ ولائم كبيرة وما يعشق طبخه هو "الكابلي والزربيان" لأن شغله متعب وفيها طولة بال، مؤكدا أنه يجيد كذلك جميع أنواع الطبخ، كالسليق والكوزي شاكرا الله على هذه النعمة.
وأكد أنه يحمل هم الزبائن التي تأتي إليه ويعمل على تبييض وجوههم أمام ضيوفهم، لافتا إلى أنه لا يفكر في الأجرة أو المال بقدر ما يفكر في رضا زبائنه عن الأكل الذي يقدمه.
وفي النهاية وجه شكره الخاص لصحيفة المرصد على المجيئ إلى مدينة الطائف لإجراء اللقاء معه.
**** ****
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة