استغلوني.. شاهد: صانعة محتوى تكشف تفاصيل تعرضها لعملية نصب من شركة معروفة
صحيفة المرصد: كشفت صانعة محتوى تدعى "ريم كلاود" عن تفاصيل تعرضها لعملية نصب و 10 موظفين من شركة معروفة بحسب وصفها.
عرض وظيفي
وقالت ريم في الفيديو على التيك توك: جاءني عرض وظيفي وكان بالنسبة لي ممتاز كمسمى وظيفي وراتب وموقع.
وأشارت إلى أنها كانت صاحبة خبرة فتم قبولها مباشرة، بعد المقابلة الشخصية وباشرت دوام بعد ثالث يوم من المقابلة.
وأوضحت أن الوظيفة كانت محببة لديها فكانت تبذل فيها أقصى جهدها، وتقوم بمهام إضافية خارج مسماها الوظيفي، وتداوم حتى خارج ساعات العمل.
كنت معطائة وهم استغلوني
وأضافت: كنت مبسوطة بدوامي وهم كذلك، لدرجة إني كنت أحضر اجتماعاتهم، قائلة: كنت معطائة لهذا العمل لحبي للمكان وهم استغلوني.
بدون عقد
وبينت أن كل هذا العمل ولم يكن فيه عقد، مؤكدة أن هذا الأمر يعد من الأخطاء الفادحة التي يرتكبها الموظفين.
وذكرت أنها كانت تطالب بعقدها فكانوا يقولون بكرة والأسبوع الجاي، قائلة: شهر ونصف كامل وأنا مكملة وفيه موظفين تركوا الشركة لهذه الأسباب.
ريم لا عاد تداومين
وزادت: بعد شهر ونصف جاءني اتصال: ريم لا عاد تداومين وعندما تساءلت عن السبب، أخبروها بوجود مشكلة في الشركة وسيتم التواصل معها لاحقا، وكانوا ولا يردون على باقي الموظفين.
أثبتي وين توظفتي
وبينت أنها انتظرت عام كامل، ولم تأخذ هي ولا باقي الموظفين ريال واحد من هذه الشركة، قائلة: عندما كنت أطالب بحقي كان ردهم ما في عقد أثبتي وين توظفتي.
وختمت حديثها: لن أرفع قضية ومحكمة عشان راتب شهر ونصف، مشيرة إلى أن قيمة الدرس الذي تعلمته راتب شهر ونصف، ووجهت نصيحة للجميع بعدم التوظيف بدون عقود حتى كأس الماء لا تحركونه بدون عقد.
عرض وظيفي
وقالت ريم في الفيديو على التيك توك: جاءني عرض وظيفي وكان بالنسبة لي ممتاز كمسمى وظيفي وراتب وموقع.
وأشارت إلى أنها كانت صاحبة خبرة فتم قبولها مباشرة، بعد المقابلة الشخصية وباشرت دوام بعد ثالث يوم من المقابلة.
وأوضحت أن الوظيفة كانت محببة لديها فكانت تبذل فيها أقصى جهدها، وتقوم بمهام إضافية خارج مسماها الوظيفي، وتداوم حتى خارج ساعات العمل.
كنت معطائة وهم استغلوني
وأضافت: كنت مبسوطة بدوامي وهم كذلك، لدرجة إني كنت أحضر اجتماعاتهم، قائلة: كنت معطائة لهذا العمل لحبي للمكان وهم استغلوني.
بدون عقد
وبينت أن كل هذا العمل ولم يكن فيه عقد، مؤكدة أن هذا الأمر يعد من الأخطاء الفادحة التي يرتكبها الموظفين.
وذكرت أنها كانت تطالب بعقدها فكانوا يقولون بكرة والأسبوع الجاي، قائلة: شهر ونصف كامل وأنا مكملة وفيه موظفين تركوا الشركة لهذه الأسباب.
ريم لا عاد تداومين
وزادت: بعد شهر ونصف جاءني اتصال: ريم لا عاد تداومين وعندما تساءلت عن السبب، أخبروها بوجود مشكلة في الشركة وسيتم التواصل معها لاحقا، وكانوا ولا يردون على باقي الموظفين.
أثبتي وين توظفتي
وبينت أنها انتظرت عام كامل، ولم تأخذ هي ولا باقي الموظفين ريال واحد من هذه الشركة، قائلة: عندما كنت أطالب بحقي كان ردهم ما في عقد أثبتي وين توظفتي.
وختمت حديثها: لن أرفع قضية ومحكمة عشان راتب شهر ونصف، مشيرة إلى أن قيمة الدرس الذي تعلمته راتب شهر ونصف، ووجهت نصيحة للجميع بعدم التوظيف بدون عقود حتى كأس الماء لا تحركونه بدون عقد.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة