"أجبروني على الاستقالة وهددوني".. شاهد: مواطنة تكشف ما حدث لها داخل إحدى الشركات بعدما رفضت نقلها من إحدى الفروع
صحيفة المرصد: اشتكت مواطنة من تعرضها للضرر نتيجة إجبارها على كتابة الاستقالة في إحدى الشركات التي كانت تعمل بها، بالإضافة إلى التهديد بعدم توظيفها في أي مكان آخر.
عملت في شركة 5 سنوات
وأشارت المواطنة في مقطع فيديو شاركته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أنها عملت في إحدى الشركات منذ 5 سنوات، وتقدمت بطلب نقل إلى مكان قريب من بيتها، وبالفعل تم نقلها مدة شهر.
نقل إلى فرع آخر
وأضافت: بعد انتهاء الشهر، جاءها نقل إلى فرع آخر من فروع الشركة بعيد عن بيتها، مشيرة إلى أنها رفضت النقل، وشرحت لهم الأسباب، واستمرت في العمل في نفس الفرع القريب من بيتها.
ولفتت إلى أن المدير تواصل معها، وقال لها أنها إذا لم تمتثل للقرار وتذهب لمكان النقل الجديد، فسوف يتم حساب الأيام غياب.
وأفادت، أنها عندما بحثت، وجدت أن ما حدثها به المدير بشأن حساب أيام العمل غياب، لا أساس له من الصحة، لافتة إلى أنها استمرت في أن تداوم بنفس الفرع الموجودة به.
اجتماع في الشركة
وواصلت، الشركة عقدت اجتماع، وعندما حضرت، خيروها بين أن يتم فصلها تحت بند المادة 80 من قانون العمل، ولا تأخذ ولا ريال واحد من حقوقها، أو تكتب استقالة.
ما أبغى أستقيل
وأوضحت: "قلت لهم ما أبغي أستقيل، أبغي أشتغل، وأنتوا لو ما تبغوني، أنا ممكن أكتب لكم ورقة إنهاء خدمات وتنهوا خدماتي وتعطوني حقوقي".
واختتمت: "قالوا لها احنا ما نبغاكي تكتبي إنهاء خدمات، ما راح نوافقك عليها وما نبغى نعطيك حقوقك، ولسه فيه مكافأة نهاية الخدمة، وما راح نعطيك إياه، يا تكتبي استقالة الحين يا راح نفصلك".
عملت في شركة 5 سنوات
وأشارت المواطنة في مقطع فيديو شاركته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أنها عملت في إحدى الشركات منذ 5 سنوات، وتقدمت بطلب نقل إلى مكان قريب من بيتها، وبالفعل تم نقلها مدة شهر.
نقل إلى فرع آخر
وأضافت: بعد انتهاء الشهر، جاءها نقل إلى فرع آخر من فروع الشركة بعيد عن بيتها، مشيرة إلى أنها رفضت النقل، وشرحت لهم الأسباب، واستمرت في العمل في نفس الفرع القريب من بيتها.
ولفتت إلى أن المدير تواصل معها، وقال لها أنها إذا لم تمتثل للقرار وتذهب لمكان النقل الجديد، فسوف يتم حساب الأيام غياب.
وأفادت، أنها عندما بحثت، وجدت أن ما حدثها به المدير بشأن حساب أيام العمل غياب، لا أساس له من الصحة، لافتة إلى أنها استمرت في أن تداوم بنفس الفرع الموجودة به.
اجتماع في الشركة
وواصلت، الشركة عقدت اجتماع، وعندما حضرت، خيروها بين أن يتم فصلها تحت بند المادة 80 من قانون العمل، ولا تأخذ ولا ريال واحد من حقوقها، أو تكتب استقالة.
ما أبغى أستقيل
وأوضحت: "قلت لهم ما أبغي أستقيل، أبغي أشتغل، وأنتوا لو ما تبغوني، أنا ممكن أكتب لكم ورقة إنهاء خدمات وتنهوا خدماتي وتعطوني حقوقي".
واختتمت: "قالوا لها احنا ما نبغاكي تكتبي إنهاء خدمات، ما راح نوافقك عليها وما نبغى نعطيك حقوقك، ولسه فيه مكافأة نهاية الخدمة، وما راح نعطيك إياه، يا تكتبي استقالة الحين يا راح نفصلك".
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة