سر ارتداء والدة رجوة آل سيف فستانا بلون بنفسجي في حفل زفاف ابنتها على ولي العهد الأردني - صور
صحيفة المرصد : ارتدت عزة بنت نايف عبدالعزيز أحمد السديري، بحفل زفاف ابنتها، الأميرة رجوة الحسين من ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، فستان بنفسجي اللون من ابتكار المصمّم اللبناني، جورج حبيقة.
تفاصيل الفستان
تفاصيل الفستان
واستغرق صنع الفستان فترة 4 أشهر، ويتألف من قطعتين مصنوعتين من قماش "Double Crepe Georgette".
وتتمتع القطعة الأولى من الفستان بأكمامٍ طويلة، وهي خالية من أي تطريز، فيما زُخرف الرداء الذي وُضع فوق الفستان بخيوط من الحرير وحبيبات الكريستال.
وفي مقابلةٍ مع موقع CNN بالعربية، قال حبيقة إنّ هذه الإطلالة صُمِّمت خصيصًا من أجل السديري، مضيفًا: "كان من المهم للسيّدة عزة أنّ يعكس تصميم الفستان الطابع السعودي، وأن تكون القطعة بسيطة، ويغلب عليها طابع التحفظ في الوقت عينه".
رمال الصحاري ونبات الخزامى
وتابع المصمم قائلاً: "ألهمتني رمال الصحاري، ونبات الخزامى العطري الذي ينمو فيها مع حلول فصل الربيع، فكان لون الفستان بنفسجيًا زاهيًا، (بينما كان) القماش.. حريريًا وبملمسٍ شبيه بتركيبة الرمل".
وبالنّسبة لغطاء الرأس، أوضح حبيقة أنّ السديري فضّلت أن يكون خاليًا من أي زخرفة أو تطريز "للحفاظ على جماليّة وبساطة الإطلالة".
وعُدلت الإطلالة بعد التجربة الأولى التي أجراها المصمم اللبناني مع فريقه في العاصمة الفرنسية، باريس، وقال: "كان التصميم في البداية كناية عن فستان، ولكن شعرنا أنّه يفتقد للطابع الملكي. ومن هنا قمنا بإضافة الرّداء المطرّز"، مضيفًا أن الرداء زاد من مستوى أناقة هذه الإطلالة "بشكلٍ بعيد كل البعد عن أي نوع من المبالغة".
وتتمتع القطعة الأولى من الفستان بأكمامٍ طويلة، وهي خالية من أي تطريز، فيما زُخرف الرداء الذي وُضع فوق الفستان بخيوط من الحرير وحبيبات الكريستال.
وفي مقابلةٍ مع موقع CNN بالعربية، قال حبيقة إنّ هذه الإطلالة صُمِّمت خصيصًا من أجل السديري، مضيفًا: "كان من المهم للسيّدة عزة أنّ يعكس تصميم الفستان الطابع السعودي، وأن تكون القطعة بسيطة، ويغلب عليها طابع التحفظ في الوقت عينه".
رمال الصحاري ونبات الخزامى
وتابع المصمم قائلاً: "ألهمتني رمال الصحاري، ونبات الخزامى العطري الذي ينمو فيها مع حلول فصل الربيع، فكان لون الفستان بنفسجيًا زاهيًا، (بينما كان) القماش.. حريريًا وبملمسٍ شبيه بتركيبة الرمل".
وبالنّسبة لغطاء الرأس، أوضح حبيقة أنّ السديري فضّلت أن يكون خاليًا من أي زخرفة أو تطريز "للحفاظ على جماليّة وبساطة الإطلالة".
وعُدلت الإطلالة بعد التجربة الأولى التي أجراها المصمم اللبناني مع فريقه في العاصمة الفرنسية، باريس، وقال: "كان التصميم في البداية كناية عن فستان، ولكن شعرنا أنّه يفتقد للطابع الملكي. ومن هنا قمنا بإضافة الرّداء المطرّز"، مضيفًا أن الرداء زاد من مستوى أناقة هذه الإطلالة "بشكلٍ بعيد كل البعد عن أي نوع من المبالغة".
****
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة