الشاب العراقي الذي عقد قرانه على فتاة كويتية يكشف قصة فيديو مؤخر المليار يورو
صحيفة المرصد : انتشر على صفحات منصات التواصل في العراق وخارجه مقطع مصوّر لعقد قران عروسين اسمهما: حيدر وغدير. وكان المُقدَم كيلو من الذهب، أما الأمر اللافت فكان المؤخر الذي بلغ مليار يورو.
وأحدث الفيديو جدلا واسعا بين رواد شبكات التواصل، بين مَن اعتبره شططا في وضع مهر، وبين مَن اعتبر الأمر شأنا خاصا بالعروسين، وبين من كذب الفيديو واعتباره طريقة لزيادة المتابعين وتحقيق الشهرة.
وقال "حيدر" في تصريحات لـ "سكاي نيوز عربية" إنه يعمل في مجال الإعلانات.
وأضاف : " عندما يكون الإنسان واثقا من إخلاص طرف العلاقة الزوجية والعاطفية المقابل وحبه، فإن المهر من مقدم ومؤخر هو رمزي بصرف النظر عن قيمته المادية مهما علت ، وهكذا فلا نكترث كثيرا بما يقوله المعلقون في السوشال ميديا حول المقطع الذي تفاجأنا بانتشاره بهذا الشكل الكبير، وقطعا لم يكن هدفنا من نشر المقطع اجتذاب الأنظار وإحداث البلبلة".
تعبيراً عن حبه وإخلاصه
وتابع : " غدير لم تكن على علم بالأمر، وهي لم تطلب مني مؤخر بمليار يورو، حيث إنني كنت قد اتفقت دون علمها مع ولي أمرها وهو شقيقها ومع المأذون، على أن أضع هذا المبلغ الضخم من باب مفاجأتها وتعبيرا عن حبي وإخلاصي لها.
وواصل : " ولهذا ليس هدفي التشجيع على رفع المهور، ورسالتي للفتيات المقبلات على الزواج هنا هي ترك أمر تحديد قيمة المهور للشباب، الذين يتقدمون لهن بهدف الارتباط كما فعلت أنا مع غدير".
وأحدث الفيديو جدلا واسعا بين رواد شبكات التواصل، بين مَن اعتبره شططا في وضع مهر، وبين مَن اعتبر الأمر شأنا خاصا بالعروسين، وبين من كذب الفيديو واعتباره طريقة لزيادة المتابعين وتحقيق الشهرة.
وقال "حيدر" في تصريحات لـ "سكاي نيوز عربية" إنه يعمل في مجال الإعلانات.
وأضاف : " عندما يكون الإنسان واثقا من إخلاص طرف العلاقة الزوجية والعاطفية المقابل وحبه، فإن المهر من مقدم ومؤخر هو رمزي بصرف النظر عن قيمته المادية مهما علت ، وهكذا فلا نكترث كثيرا بما يقوله المعلقون في السوشال ميديا حول المقطع الذي تفاجأنا بانتشاره بهذا الشكل الكبير، وقطعا لم يكن هدفنا من نشر المقطع اجتذاب الأنظار وإحداث البلبلة".
تعبيراً عن حبه وإخلاصه
وتابع : " غدير لم تكن على علم بالأمر، وهي لم تطلب مني مؤخر بمليار يورو، حيث إنني كنت قد اتفقت دون علمها مع ولي أمرها وهو شقيقها ومع المأذون، على أن أضع هذا المبلغ الضخم من باب مفاجأتها وتعبيرا عن حبي وإخلاصي لها.
وواصل : " ولهذا ليس هدفي التشجيع على رفع المهور، ورسالتي للفتيات المقبلات على الزواج هنا هي ترك أمر تحديد قيمة المهور للشباب، الذين يتقدمون لهن بهدف الارتباط كما فعلت أنا مع غدير".
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة