"من هو الله؟.. أين هو الله؟".. شاهد: المفكر "جمال الشايع" يكشف عن أسئلة يظنها البعض بأنها فساد في الدين
صحيفة المرصد: تحدث المفكر وصانع للمحتوى جمال الشايع، عن أسئلة يظنها البعض بأنها فساد في الدين.
فساد في الدين
وقال الشايع في مقطع فيديو نشره عبر حسابه بتطبيق "تيك توك": من هو الله.. أين هو الله.. ماذا يريد الله.. كيف عرفنا الله.. ما الدليل على الله؟"، هذه الأسئلة يرى البعض أنها فساد في الدين، مشيرا: الحقيقة أن هذه الأسئلة هي الدين لذلك الله في كتابه يتكلم عن نفسه أكثر من أي شيء آخر يريدنا أن نفهم ونعلم الله ونعي ونعقل ونستوعب الله ومعنى الله أكثر من أي شيء آخر.
العزيز الحكيم
ولفت: أكثر كلمة ترددت في القرآن كلمة الله 2700 مرة تقريبا، ولن يصفه خلقه بأحسن من وصفه لنفسه في كتابه، مبينا: هناك مئات الآيات التي تجيب على أسئلة من هو الله وأين هو الله إذا سألنا من هو يجيبنا في كتابه في عشرات بل في مئات الآيات.
وأكمل:"العزيز الحكيم هو الغفور الودود إنه هو الحق إنه هو التواب الرحيم الحكيم العليم "إذا سألك عني عبادي فأني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني"، مشيرا:جميع هذه الآيات تجيب على سؤال من هو الله.. أين هو الله آيات كثيرة في القرآن إن الله معنا والله معكم إن ربي معي سيهدين، نحن أقرب إليه من حبل الوريد وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله.
الأنبياء والرسل
وزاد: مئات الآيات أيضا تجيب على سؤال من هو الله، لافتا: لم يسأل هذه الأسئلة إلا العظماء من الإنسانية كالأنبياء والرسل والفلاسفة والحكماء والعلماء والمستمرين والأفذاذ.. هذه مسميات الأنبياء والرسل عندنا لكن تختلف الأسماء من كل أمة بحسب لغتها.. الأكيد أن من تساءل عن هذه الأسئلة وصنع أجوبتها هم عظماء الإنسانية.
الحكمة والرحمة
وأردف:"الأكيد أيضا أن الله أنزل كتابه ليجيبنا على هذه الأسئلة ولنتعلمها لذلك هو يقول اعلم أنه لا إله إلا الله.. تعلم هذا العلم في الوجود لكن الأسف البعض يظن أن ذلك فساد في الدين ويجب أن يمنع ويقهر الناس عن التفكر والتدبر في ربهم"، مشيرا: لماذا لا نجعل جميع الناس يتفكرون في الله يتعلمون الله أي يتعلمون الحكمة والرحمة والإحسان والعفو والحلم والكرم واللطف والود .. هذا هو الله وهو اللطيف والودود الخبير البصير العليم الحكيم الحق الرحيم هذه هي سماته.
البحث عن الله
واستكمل: البحث في هذه السمات والتفكر فيها هو البحث عن الله، مضيفا:"ماذا نكره أن يكون هاجس الإنسان في المجتمع؟".
احتكار الله
وأبان: ردود البعض عجيبة ويعتقد أنه لا يجوز لأي إنسان أن يتكلم عن الله بغير ما يعقل ويفهم هو، مردفا: لا يقبل أن يتكلم عن الله بغير ما تم أدرجته عليه وقرأه في كتبه التي ينتمي إليها وهذا شيء عجيب احتكار الله.
الصدق والعدل
وتابع: الله رب العالمين رب الناس رب كل شيء لا يجوز لكائن أن يمنع بقية الكائنات من التدبر والتفكر والبحث عن الله هو أسمى ما يريده الله منا أن نتعلم الحق والحكمة والعلم والرحمة والإحسان والعفو والمغفرة والود واللطف والبر والتقوى والصدق والعدل وكل ما تسمى به الله أو حثنا وندبنا إليه في كتابه.
رحمة وإحسان
وختم: فإذا تساءلت عن هذه الأسئلة فأعلم أن وعيك قد اتسع وبذلك تتهذب الأخلاق وتطمئن وتسكن وترتاح النفس إذا اقتربت من وعيها بخالقها وإذا تعلمت علامات الله التي في الوجود فزدادت إيمانا واطمئنانا باتصالها معهم، مشيرا: الله في القرآن متصل ولا ينفصل عنا ويطالبنا بالقرآن أن نتعلم هذا الاتصال ونتعلم وجوده ووحدته وكل ما تسمى به في القرآن كعظمته وحكمته ورحمته وإحسانه وبره
وأتم: للأسف البعض ساء عنده الوعي بالله والظن بالآخرين حتى أصبح يضطرب نفسيا إذا تم الحديث عن الله أمامه.
فساد في الدين
وقال الشايع في مقطع فيديو نشره عبر حسابه بتطبيق "تيك توك": من هو الله.. أين هو الله.. ماذا يريد الله.. كيف عرفنا الله.. ما الدليل على الله؟"، هذه الأسئلة يرى البعض أنها فساد في الدين، مشيرا: الحقيقة أن هذه الأسئلة هي الدين لذلك الله في كتابه يتكلم عن نفسه أكثر من أي شيء آخر يريدنا أن نفهم ونعلم الله ونعي ونعقل ونستوعب الله ومعنى الله أكثر من أي شيء آخر.
العزيز الحكيم
ولفت: أكثر كلمة ترددت في القرآن كلمة الله 2700 مرة تقريبا، ولن يصفه خلقه بأحسن من وصفه لنفسه في كتابه، مبينا: هناك مئات الآيات التي تجيب على أسئلة من هو الله وأين هو الله إذا سألنا من هو يجيبنا في كتابه في عشرات بل في مئات الآيات.
وأكمل:"العزيز الحكيم هو الغفور الودود إنه هو الحق إنه هو التواب الرحيم الحكيم العليم "إذا سألك عني عبادي فأني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني"، مشيرا:جميع هذه الآيات تجيب على سؤال من هو الله.. أين هو الله آيات كثيرة في القرآن إن الله معنا والله معكم إن ربي معي سيهدين، نحن أقرب إليه من حبل الوريد وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله.
الأنبياء والرسل
وزاد: مئات الآيات أيضا تجيب على سؤال من هو الله، لافتا: لم يسأل هذه الأسئلة إلا العظماء من الإنسانية كالأنبياء والرسل والفلاسفة والحكماء والعلماء والمستمرين والأفذاذ.. هذه مسميات الأنبياء والرسل عندنا لكن تختلف الأسماء من كل أمة بحسب لغتها.. الأكيد أن من تساءل عن هذه الأسئلة وصنع أجوبتها هم عظماء الإنسانية.
الحكمة والرحمة
وأردف:"الأكيد أيضا أن الله أنزل كتابه ليجيبنا على هذه الأسئلة ولنتعلمها لذلك هو يقول اعلم أنه لا إله إلا الله.. تعلم هذا العلم في الوجود لكن الأسف البعض يظن أن ذلك فساد في الدين ويجب أن يمنع ويقهر الناس عن التفكر والتدبر في ربهم"، مشيرا: لماذا لا نجعل جميع الناس يتفكرون في الله يتعلمون الله أي يتعلمون الحكمة والرحمة والإحسان والعفو والحلم والكرم واللطف والود .. هذا هو الله وهو اللطيف والودود الخبير البصير العليم الحكيم الحق الرحيم هذه هي سماته.
البحث عن الله
واستكمل: البحث في هذه السمات والتفكر فيها هو البحث عن الله، مضيفا:"ماذا نكره أن يكون هاجس الإنسان في المجتمع؟".
احتكار الله
وأبان: ردود البعض عجيبة ويعتقد أنه لا يجوز لأي إنسان أن يتكلم عن الله بغير ما يعقل ويفهم هو، مردفا: لا يقبل أن يتكلم عن الله بغير ما تم أدرجته عليه وقرأه في كتبه التي ينتمي إليها وهذا شيء عجيب احتكار الله.
الصدق والعدل
وتابع: الله رب العالمين رب الناس رب كل شيء لا يجوز لكائن أن يمنع بقية الكائنات من التدبر والتفكر والبحث عن الله هو أسمى ما يريده الله منا أن نتعلم الحق والحكمة والعلم والرحمة والإحسان والعفو والمغفرة والود واللطف والبر والتقوى والصدق والعدل وكل ما تسمى به الله أو حثنا وندبنا إليه في كتابه.
رحمة وإحسان
وختم: فإذا تساءلت عن هذه الأسئلة فأعلم أن وعيك قد اتسع وبذلك تتهذب الأخلاق وتطمئن وتسكن وترتاح النفس إذا اقتربت من وعيها بخالقها وإذا تعلمت علامات الله التي في الوجود فزدادت إيمانا واطمئنانا باتصالها معهم، مشيرا: الله في القرآن متصل ولا ينفصل عنا ويطالبنا بالقرآن أن نتعلم هذا الاتصال ونتعلم وجوده ووحدته وكل ما تسمى به في القرآن كعظمته وحكمته ورحمته وإحسانه وبره
وأتم: للأسف البعض ساء عنده الوعي بالله والظن بالآخرين حتى أصبح يضطرب نفسيا إذا تم الحديث عن الله أمامه.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة