هناك "قصور ونقص وخطأ".. "المسند" يكشف أمرا لأول مرة عن رصد خبراء الطقس للظواهر المناخية
صحيفة المرصد: قال الدكتور عبدالله المسند، محلل الطقس، إنه من فصل لآخر تختلف الفترة الزمنية الفاصلة بين الفجر وشروق الشمس، وأنه مثلاً في الرياض يكون الفرق بين الفجر والشروق أطول ما يكون في يونيو "1:31" أول الصيف.
وأوضح في حسابه على "تويتر"، أنه بعيد منتصف سبتمبر أول الخريف يكون الفرق أقصر ما يكون "1:16″، بينما في ديسمبر أول الشتاء تعتدل الفترة الفاصلة لتصبح "1:23، وهذا من عجيب تدبير الخالق سبحانه وتعالى الذي جعل اختلاف الليل والنهار آيتين.
وأشار إلى أن الثقة في نشرات الأحوال الجوية ومخرجات النماذج المناخية محدودة وليست مطلقة، لأن العلماء وما صنعوا من نماذج مناخية معقدة تحاكي الواقع يعجزون عن الفهم الكلي لأحوال الطقس وتقلباته، وهم يعترفون بهذا القصور البشري، بل ومازال المجهول في علم الطقس أكثر وأوسع وأرحب من المعلوم.
وأضاف أن الخبراء يجدون القصور والنقص والخطأ، في مخرجات تلك النماذج المناخية المستخدمة في التوقعات، وما يترتب عليها من نشرات للأحوال الجوية، خاصة في عنصر المطر وهو الأكثر تعقيدًا، ليتعمق إيمان الجميع بأن لله في خلقه شؤون.
وأوضح في حسابه على "تويتر"، أنه بعيد منتصف سبتمبر أول الخريف يكون الفرق أقصر ما يكون "1:16″، بينما في ديسمبر أول الشتاء تعتدل الفترة الفاصلة لتصبح "1:23، وهذا من عجيب تدبير الخالق سبحانه وتعالى الذي جعل اختلاف الليل والنهار آيتين.
وأشار إلى أن الثقة في نشرات الأحوال الجوية ومخرجات النماذج المناخية محدودة وليست مطلقة، لأن العلماء وما صنعوا من نماذج مناخية معقدة تحاكي الواقع يعجزون عن الفهم الكلي لأحوال الطقس وتقلباته، وهم يعترفون بهذا القصور البشري، بل ومازال المجهول في علم الطقس أكثر وأوسع وأرحب من المعلوم.
وأضاف أن الخبراء يجدون القصور والنقص والخطأ، في مخرجات تلك النماذج المناخية المستخدمة في التوقعات، وما يترتب عليها من نشرات للأحوال الجوية، خاصة في عنصر المطر وهو الأكثر تعقيدًا، ليتعمق إيمان الجميع بأن لله في خلقه شؤون.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة