السليمان يعلق على رد "هيئة الجمارك" بشأن حسمها للجدل حول بيع الخمور في الأسواق الحرة..ويكشف معظم من يتلقفون هذه الشائعات
صحيفة المرصد: قال الكاتب خالد السليمان، في مقاله الجديد بصحيفة "عكاظ"، تحت عنوان "لا خمور في الأسواق الحرة"، لم تكن هيئة الزكاة والضريبة والجمارك بحاجة لتأكيد أن المشروبات الكحولية لن تباع في الأسواق الحرة، وفقاً لقواعد واشتراطات إنشاء الأسواق الحرة التي نشرت في الجريدة الرسمية ويبدأ العمل بها خلال شهر من نشرها !
أخبار مدسوسة
وأضاف، فغير القواعد النظامية، هناك قواعد أخلاقية لبلد الحرمين الشريفين لا يمكن أن تسمح ببيع المحرمات، لكن التأكيد مهم لقطع الطريق على أي شائعات وأخبار مدسوسة يحاول الإعلام المعادي تمريرها لتشويه صورة المملكة وتأليب الرأي العام عليها في العالم الإسلامي !
الاصطياد في المياه العكرة
وأردف، اللافت أن معظم من يتلقفون هذه الشائعات والأخبار المدسوسة ويطيرون بها لإشباع نهمهم في الاصطياد في المياه العكرة والإساءة للمملكة حكومة وشعباً يعيشون في بلدان تسمح أنظمتها ببيع المشروبات الكحولية ويرخّص فيها لأنشطة البارات والملاهي الليلية، وكان أولى بهم أن يلتفتوا لحدائقهم بدلاً من قذف أشجار حدائق الآخرين !
حملة شعارات "الإسلام السياسي"
ورأى السليمان أن الأدهى، هو أن بعض الإعلاميين العرب المعادين لا يعيشون في مدن فاضلة أو يمارسون حياة مثالية، فبعض القومجية والمقاومجية يعيشون حياة ماجنة تزكمها رائحة الكحول، وبعض حملة شعارات الإسلام السياسي يعيشون في بلدان إسلامية إلى جوار البارات والمواخير، بل إنهم يلتمسون الأعذار لحكوماتها في السماح ببيع الخمور وتقنين الشذوذ وممارسة الدعارة !
واختتم مقاله بقوله: "باختصار.. قافلتنا تسير والثعابين تختنق بسمومها !".
أخبار مدسوسة
وأضاف، فغير القواعد النظامية، هناك قواعد أخلاقية لبلد الحرمين الشريفين لا يمكن أن تسمح ببيع المحرمات، لكن التأكيد مهم لقطع الطريق على أي شائعات وأخبار مدسوسة يحاول الإعلام المعادي تمريرها لتشويه صورة المملكة وتأليب الرأي العام عليها في العالم الإسلامي !
الاصطياد في المياه العكرة
وأردف، اللافت أن معظم من يتلقفون هذه الشائعات والأخبار المدسوسة ويطيرون بها لإشباع نهمهم في الاصطياد في المياه العكرة والإساءة للمملكة حكومة وشعباً يعيشون في بلدان تسمح أنظمتها ببيع المشروبات الكحولية ويرخّص فيها لأنشطة البارات والملاهي الليلية، وكان أولى بهم أن يلتفتوا لحدائقهم بدلاً من قذف أشجار حدائق الآخرين !
حملة شعارات "الإسلام السياسي"
ورأى السليمان أن الأدهى، هو أن بعض الإعلاميين العرب المعادين لا يعيشون في مدن فاضلة أو يمارسون حياة مثالية، فبعض القومجية والمقاومجية يعيشون حياة ماجنة تزكمها رائحة الكحول، وبعض حملة شعارات الإسلام السياسي يعيشون في بلدان إسلامية إلى جوار البارات والمواخير، بل إنهم يلتمسون الأعذار لحكوماتها في السماح ببيع الخمور وتقنين الشذوذ وممارسة الدعارة !
واختتم مقاله بقوله: "باختصار.. قافلتنا تسير والثعابين تختنق بسمومها !".
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة