الكشف عن تفاصيل مقتل محامي مصري داخل مكتبه.. والقاتل يدلي باعتراف غريب عن دافع الجريمة
صحيفة المرصد: أدلى المتهم بقتل حمدي البنداري محامي كرداسة، باعترافات تفصيلية، عن دوافع وكيفية ارتكاب الجريمة.
وقال قاتل البنداري، في التحقيقات، إن علاقته بالمجني عليه، بدأت، عندما طلب منه أن يقاضي من اعتدوا عليه، عقب رفض رد قطعة أرض لأصحابها بعد إتمام شرائها.
وأوضح المجني عليه، أنه سبق واشترى قطعة أرض، وبعد شرائها دخلت كردون المباني، الأمر الذي ضاعف من سعرها، إلا أنه فوجئ بعد ذلك، أن أصحاب الأرض أرادوا نقض البيع، مضيفا، وعندما رفضت ضربوني بالنار ودخلت المستشفى.
وأضاف، أنه طلب من المحامي البنداري، رفع قضية ضدهم، إلا أنه صدم بعد ذلك بأخذهم حكما بالبراءة، مشيرا إلى أن هؤلاء قالوا "المحامي معانا وتبعنا"، مشيرا إلى أنهم أخذوا براءة لأن المحامي شهد ضده في المحكمة.
وأشار القاتل، إلى واقعة أخرى، كانت دافعا جديدا وراء القتل، وهي قصته مع فتاة تدعى "نورا"، موضحا أنه خطب هذه الفتاة وفسخا الخطبة وتزوجت من آخر.
وأكمل، بعد زواجها جاءت بيتي وقالت أنها لا تريد زوجها، وتريد الزواج منه، إلا أنه أخذها لبيت خالها، ورغم ذلك ضربوه حتى دخل المستشفى. وواصل، بعد فترة، ضغط أهلها ومعهم المجني عليه "بنداري"، لكي أتزوج "نورا"، وتزوجتها وأنجبت منها مريم، وفقا لـ "القاهرة24".
واستدرك، اكتشفت أن "نورا" تتعاطى المخدرات، هي وأمها كما أن سلوكها غير منضبط، فطلقتها، إلا أنها أخذت حكما بضم البنت لحضانتها، فطلبت من المجني عليه، رفع قضية حضانة، فطلب توقيع توكيل مني وعدد من أفراد أسرتي.
وأردف المتهم، أنه بعد عدة خلافات وقضايا خسرها البنداري، قائلا، "كل ما أوكله في قضية يخسرها" قرر أن يقتله هو وأهل زوجته فذهب إلى مكتب المجني عليه ووجده وحده، فأطلق النار عليه حتى الموت.
وقال قاتل البنداري، في التحقيقات، إن علاقته بالمجني عليه، بدأت، عندما طلب منه أن يقاضي من اعتدوا عليه، عقب رفض رد قطعة أرض لأصحابها بعد إتمام شرائها.
وأوضح المجني عليه، أنه سبق واشترى قطعة أرض، وبعد شرائها دخلت كردون المباني، الأمر الذي ضاعف من سعرها، إلا أنه فوجئ بعد ذلك، أن أصحاب الأرض أرادوا نقض البيع، مضيفا، وعندما رفضت ضربوني بالنار ودخلت المستشفى.
وأضاف، أنه طلب من المحامي البنداري، رفع قضية ضدهم، إلا أنه صدم بعد ذلك بأخذهم حكما بالبراءة، مشيرا إلى أن هؤلاء قالوا "المحامي معانا وتبعنا"، مشيرا إلى أنهم أخذوا براءة لأن المحامي شهد ضده في المحكمة.
وأشار القاتل، إلى واقعة أخرى، كانت دافعا جديدا وراء القتل، وهي قصته مع فتاة تدعى "نورا"، موضحا أنه خطب هذه الفتاة وفسخا الخطبة وتزوجت من آخر.
وأكمل، بعد زواجها جاءت بيتي وقالت أنها لا تريد زوجها، وتريد الزواج منه، إلا أنه أخذها لبيت خالها، ورغم ذلك ضربوه حتى دخل المستشفى. وواصل، بعد فترة، ضغط أهلها ومعهم المجني عليه "بنداري"، لكي أتزوج "نورا"، وتزوجتها وأنجبت منها مريم، وفقا لـ "القاهرة24".
واستدرك، اكتشفت أن "نورا" تتعاطى المخدرات، هي وأمها كما أن سلوكها غير منضبط، فطلقتها، إلا أنها أخذت حكما بضم البنت لحضانتها، فطلبت من المجني عليه، رفع قضية حضانة، فطلب توقيع توكيل مني وعدد من أفراد أسرتي.
وأردف المتهم، أنه بعد عدة خلافات وقضايا خسرها البنداري، قائلا، "كل ما أوكله في قضية يخسرها" قرر أن يقتله هو وأهل زوجته فذهب إلى مكتب المجني عليه ووجده وحده، فأطلق النار عليه حتى الموت.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة