تجسد لها كشيطان وأنهى حياتها.. تفاصيل جديدة بشأن مقتل "فتاة بورسعيد" على يد خطيبها أمام المارة -فيديو
صحيفة المرصد: كشفت النيابة المصرية، عن تفاصيل جديدة بشأن مقتل فتاة بورسعيد "خلود"، على يد خطيبها، وذلك بعد إحالة أوراق المتهم إلى فضيلة المفتي، لأخذ الرأي الشرعي في إعدامه.
وقال ممثل النيابة المصرية، إن الخلافات بين خلود فتاة بورسعيد والمتهم، تواصلت واتخذت قرارها بقطع أواصر الصلة بينهما، وتوجهت صباح يوم الأحد 16 أكتوبر الماضي إلى محل عملها لتستقيل خوفا منه، وابتعادًا عنه بعد أن أخبرت الجميع بما تعانيه وأبدت خوفها من تهديدات المتهم وقررت الانفصال عنه.
وأشار: عزم المتهم على قتلها إذا تركته، وظل المتهم يسعي للتواصل بالمجني عليها خلود، يوميا عبر هاتفها ولكن لم تجب عليه حتى صباح اليوم التالي يوم الفاجعة يوم الإثنين 17 أكتوبر الماضي وأرسل المتهم رسائل كثيرة إلى المجني عليها خلود ولم تجب عليه سوي بإجابة قاطع: أنا مش عايزة أكمل أنا خلاص قررت.
وأكمل: اتخذت خلود قرارها وانتهي الأمر، فاشتعلت نيران الغضب في صدر المتهم وعزم على قتل المجني عليها حتي لا تكون لغيره فانتهز الفرصة المناسبة فهو يعلم أنها تجلس وحيدة بمسكنها ليس معها من ينجدها.
وأردف أن المتهم حدث نفسه أن يتسلل من شباك غرفتها ودبر لذلك أن يقفز من أعلى سطح البناية فيباغتها في غرفة نومها قفزة لا يعلمها إلا من يعلم تفاصيل المسكن ويدرك مداخلة ومخارجه عن سابق دراية به.
وأكمل:"توجه صوب مسكن المجني عليها وفور وصوله تسلل إلى غرفتها ففزعت لوجوده انتفضت من مكانها مذعورة أوجست في نفسها منه وكانت خلود تتحدث في هاتفها مع شاهد الإثبات الأول تحكي له عن مدى خوفها من إنفاذ المتهم تنفيذه بقتلها يتجسد أمامها هذا الشيطان، وحضر لإنهاء حياتها فاجتذبها من شعر رأسها حتي أسقطها أرضا وضرب رأسها بعنف في الأرض وهي تستغيث مستنجدا منه.
وتابع:"سجل المتهم بهاتفه ثواني معدودة للحظات كانت تتوسل فيها المجني عليها من المتهم أن لا يقتلها وهو يقول: هقتلك، نية صريحة بالقتل حتى تخلص منها".
وقال ممثل النيابة المصرية، إن الخلافات بين خلود فتاة بورسعيد والمتهم، تواصلت واتخذت قرارها بقطع أواصر الصلة بينهما، وتوجهت صباح يوم الأحد 16 أكتوبر الماضي إلى محل عملها لتستقيل خوفا منه، وابتعادًا عنه بعد أن أخبرت الجميع بما تعانيه وأبدت خوفها من تهديدات المتهم وقررت الانفصال عنه.
وأشار: عزم المتهم على قتلها إذا تركته، وظل المتهم يسعي للتواصل بالمجني عليها خلود، يوميا عبر هاتفها ولكن لم تجب عليه حتى صباح اليوم التالي يوم الفاجعة يوم الإثنين 17 أكتوبر الماضي وأرسل المتهم رسائل كثيرة إلى المجني عليها خلود ولم تجب عليه سوي بإجابة قاطع: أنا مش عايزة أكمل أنا خلاص قررت.
وأكمل: اتخذت خلود قرارها وانتهي الأمر، فاشتعلت نيران الغضب في صدر المتهم وعزم على قتل المجني عليها حتي لا تكون لغيره فانتهز الفرصة المناسبة فهو يعلم أنها تجلس وحيدة بمسكنها ليس معها من ينجدها.
وأردف أن المتهم حدث نفسه أن يتسلل من شباك غرفتها ودبر لذلك أن يقفز من أعلى سطح البناية فيباغتها في غرفة نومها قفزة لا يعلمها إلا من يعلم تفاصيل المسكن ويدرك مداخلة ومخارجه عن سابق دراية به.
وأكمل:"توجه صوب مسكن المجني عليها وفور وصوله تسلل إلى غرفتها ففزعت لوجوده انتفضت من مكانها مذعورة أوجست في نفسها منه وكانت خلود تتحدث في هاتفها مع شاهد الإثبات الأول تحكي له عن مدى خوفها من إنفاذ المتهم تنفيذه بقتلها يتجسد أمامها هذا الشيطان، وحضر لإنهاء حياتها فاجتذبها من شعر رأسها حتي أسقطها أرضا وضرب رأسها بعنف في الأرض وهي تستغيث مستنجدا منه.
وتابع:"سجل المتهم بهاتفه ثواني معدودة للحظات كانت تتوسل فيها المجني عليها من المتهم أن لا يقتلها وهو يقول: هقتلك، نية صريحة بالقتل حتى تخلص منها".
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة