"العمري" يوضح مدى تأثير الزيادة في معدل الفائدة على أسعار العقارات السكنية الممولة.. وينصح المستهلكين بهذا الأمر!
صحيفة المرصد: كشف الكاتب الاقتصادي عبدالحميد العمري، عن مدى تأثير الزيادة في معدل الفائدة على أسعار العقارات السكنية الممولة، موجها نصائح للمستهلكين.
وأشار "العمري" عبر "تويتر" إلى كيفية توظيف هذه المتغيرات الهامة لمصلحة المستهلك، موجهًا بعدة نصائح: "عليه أن يختار المسكن الجيد المفحوص والمضمون، وأن يحرص على عدم تجاوز نسبة الاستقطاع من راتبه شهريا 33% إلى 40% كحد أقصى حتى لا يتسبب في ضرر استقراره المعيشي".
وأوضح العمري أننا أمام تقديرات استمرار معدلات الفائدة مرتفعة حتى 2024 على أقرب تقدير، مبينًا أنه سيُضخ أكثر من 700 ألف وحدة سكنية جديدة، وسيزداد المعروض من الوحدات المتنوعة، تزامنا مع تراجع مضاربات الأراضي، وزيادة تحرير مساحات واسعة منها تأثرا برسوم الأراضي.
واختتم قائلًا: "معطيات سوق تفرض نفسها؛ من فهمها مبكرا نجا!".
وأشار "العمري" عبر "تويتر" إلى كيفية توظيف هذه المتغيرات الهامة لمصلحة المستهلك، موجهًا بعدة نصائح: "عليه أن يختار المسكن الجيد المفحوص والمضمون، وأن يحرص على عدم تجاوز نسبة الاستقطاع من راتبه شهريا 33% إلى 40% كحد أقصى حتى لا يتسبب في ضرر استقراره المعيشي".
وأوضح العمري أننا أمام تقديرات استمرار معدلات الفائدة مرتفعة حتى 2024 على أقرب تقدير، مبينًا أنه سيُضخ أكثر من 700 ألف وحدة سكنية جديدة، وسيزداد المعروض من الوحدات المتنوعة، تزامنا مع تراجع مضاربات الأراضي، وزيادة تحرير مساحات واسعة منها تأثرا برسوم الأراضي.
واختتم قائلًا: "معطيات سوق تفرض نفسها؛ من فهمها مبكرا نجا!".
الأهم بالنسبة لي هنا هو المستهلك!
كيف له توظيف هذه المتغيرات الهامة في مصلحته؟
1- أن يختار المسكن الجيد المفحوص والمضمون
2- أن يحرص على عدم تجاوز نسبة الاستقطاع من راتبه شهريا 33% إلى 40% كحد أقصى حتى لا يتسبب في ضرر استقراره المعيشي (وله العبرة فيمن حوله من تورطوا في قروض كبيرة)
- عبدالحميد العمري (@AbAmri)
الآن أمام تقديرات استمرار معدلات الفائدة مرتفعة حتى 2024 على أقرب تقدير..
سيُضخ أكثر من 700 ألف وحدة سكنية جديدة، وسيزداد المعروض من الوحدات المتنوعة، تزامنا مع تراجع مضاربات الأراضي، وزيادة تحرير مساحات واسعة منها تأثرا برسوم الأراضي..
معطيات سوق تفرض نفسها؛ من فهمها مبكرا نجا!
- عبدالحميد العمري (@AbAmri)
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة