دكتور في جامعة أم القرى يكشف لأول مرة عن دراسة بشأن أسبقية تأليف الكتب الإسلامية المصنفة على مستوى العالم
صحيفة المرصد - عطية الكحيلي: كشفت دراسة أعدها كرسي أم القرى لإحياء التراث الإسلامي بجامعة القرى أن مكة المكرمة والرياض سبقت كل مدن العالم في تأليف الكتب الإسلامية المصنفة.
وأوضح أستاذ الكرسي الأستاذ الدكتور عبدالرحمن نويفع السلمي، أن الرياض ومن العام ١٠٠ من الهجرة النبوية أستمرت في ريادتها بعد مكة المكرمة في التأليف للعلوم الشرعية والكتب الإسلامية وكانت مرجعا علميا في ذلك ، وسبقت كل البلدان الإسلامية في هذا المجال تصنيفا وتأليفا.
ودلل السلمي على دراسته بعدد كبير من الدلائل التي أثبتت سبق الرياض- اليمامة- في تأليف الكتب الإسلامية المصنفة.
واعتمد السلمي في دراسته على عدد كبير من المصنفات والمصادر الأصيلة الموثقة التي أثبتت أسبقية الرياض بعد مكة المكرمة منذ العام ١٠٠ من هجرة النبي عليه الصلاة والسلام.
وأوضح أستاذ الكرسي الأستاذ الدكتور عبدالرحمن نويفع السلمي، أن الرياض ومن العام ١٠٠ من الهجرة النبوية أستمرت في ريادتها بعد مكة المكرمة في التأليف للعلوم الشرعية والكتب الإسلامية وكانت مرجعا علميا في ذلك ، وسبقت كل البلدان الإسلامية في هذا المجال تصنيفا وتأليفا.
ودلل السلمي على دراسته بعدد كبير من الدلائل التي أثبتت سبق الرياض- اليمامة- في تأليف الكتب الإسلامية المصنفة.
واعتمد السلمي في دراسته على عدد كبير من المصنفات والمصادر الأصيلة الموثقة التي أثبتت أسبقية الرياض بعد مكة المكرمة منذ العام ١٠٠ من هجرة النبي عليه الصلاة والسلام.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة