لها مفعول السحر.. إليك أفضل 8 أغذية ومشروبات في وقاية الكبد من الأمراض
صحيفة المرصد: تساعد بعض الأطعمة والمشروبات في وقاية الكبد من بعض الأمراض أو التقليل من أثرها، حيث تعمل على تزويده بالعناصر الغذائية الضرورية التي يحتاجها.
وتعد حمية البحر المتوسط، التي تركز على تناول كميات متوازنة من الفواكه والبروتينات الخالية من الدهون والخضراوات جيدة للكبد.
وقالت الطبيبة كريستينا ليندنماير، إنه يمكن الاعتماد على 8 أغذية يمكنها تحسين وظائف الكبد، بحسب ما نقل عنها موقع "كليفلاند" الصحي.
القهوة: وجدت سلسلة دراسات أن تناول القهوة التي تحتوي على الكافيين، بشكل يومي، يمكن له أن يكون تأثير إيجابي على الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكبد المزمنة. وينصح المصابون بمرض الكبد الدهني بتناول 3 أكواب من القهوة يوميا على الأقل، في حالة لم تكن لدى الشخص مشكلات صحية في الكبد.
الشاي: ويحتوي الشاي على الفوائد الصحية نفسها بالنسبة إلى الكبد. ووجدت دراسة علمية في عام 2016 أن الشاي الأخضر يمكن أن يساهم في منع الإصابة بسرطان الكبد.
الدجاج والسمك: إن واحدة من أبرز مهام الكبد هي معالجة الكثير من البروتينات والدهون والكربوهيدرات لكي يستخدمها الجسم، ولهذا السب سيكون من المفيد تضمين النظام الغذائي الكثير من البروتينات مثل الأسماك والدجاج. وينصح بتناول كميات من البروتينات الخالية من الدهون لكونها تساعد الكبد في إنجاز عمله.
الزيتون وزيت الزيتون: يرفع زيت الزيتون نسبة الكوليسترول الجيد في الجسم، وهو في الواقع يحمي الكبد من مرض الكبد الدهني. ويحتوي الزيتون وزيت الزيتون على "فيتامين إي" ومضادات الأكسدة وهما أمران يحبهما الكبد..
المكسرات: تحتوي المكسرات على كمية لا بأس بها من الكوليسترول الصحي، كما أنها غنية بفيتامين "إي"، الذي ثبت أنه يساعد الأشخاص الذين يعانون من الكبد الدهني. والمكسرات أيضا غنية بالبروتين، فإذا كان الشخص يعاني من مرض كبدي متقدم الحالة، قد يكون من المفيد تناول غرام من المكسرات لكل كيلوغرام من وزنه يوميا.
الخضراوات الورقية: فيتامين "كي" الموجود في الخضروات الورقية مثل السبانخ والخس والكرنب.، ضروري للمساهمة تخثر الدم في الجسم.
التوت: يحتوي على مضادات الأكسدة عبارة عن مركبات بروتين تحمي أو تقلل من تأثير الالتهابات على الكبد، حيث أثبتت العديد من الدراسات أن التوت قادر على تحسين وظائف الكبد.
دقيق الشوفان: إذا كان لدى الشخص تاريخ من أمراض الكبد المزمنة، فمن المهم ضمان حركة أمعاء منتظمة وتجنب الإمساك. وفي حال أصيب الشخص بالإمساك الشديد، فإنه سيراكم السموم في جسمه لكن يمكن إزالتها عن طريق حركة الأمعاء المنتظمة، وهو ما يساعد فيه دقيق الشوفان.
وتعد حمية البحر المتوسط، التي تركز على تناول كميات متوازنة من الفواكه والبروتينات الخالية من الدهون والخضراوات جيدة للكبد.
وقالت الطبيبة كريستينا ليندنماير، إنه يمكن الاعتماد على 8 أغذية يمكنها تحسين وظائف الكبد، بحسب ما نقل عنها موقع "كليفلاند" الصحي.
القهوة: وجدت سلسلة دراسات أن تناول القهوة التي تحتوي على الكافيين، بشكل يومي، يمكن له أن يكون تأثير إيجابي على الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكبد المزمنة. وينصح المصابون بمرض الكبد الدهني بتناول 3 أكواب من القهوة يوميا على الأقل، في حالة لم تكن لدى الشخص مشكلات صحية في الكبد.
الشاي: ويحتوي الشاي على الفوائد الصحية نفسها بالنسبة إلى الكبد. ووجدت دراسة علمية في عام 2016 أن الشاي الأخضر يمكن أن يساهم في منع الإصابة بسرطان الكبد.
الدجاج والسمك: إن واحدة من أبرز مهام الكبد هي معالجة الكثير من البروتينات والدهون والكربوهيدرات لكي يستخدمها الجسم، ولهذا السب سيكون من المفيد تضمين النظام الغذائي الكثير من البروتينات مثل الأسماك والدجاج. وينصح بتناول كميات من البروتينات الخالية من الدهون لكونها تساعد الكبد في إنجاز عمله.
الزيتون وزيت الزيتون: يرفع زيت الزيتون نسبة الكوليسترول الجيد في الجسم، وهو في الواقع يحمي الكبد من مرض الكبد الدهني. ويحتوي الزيتون وزيت الزيتون على "فيتامين إي" ومضادات الأكسدة وهما أمران يحبهما الكبد..
المكسرات: تحتوي المكسرات على كمية لا بأس بها من الكوليسترول الصحي، كما أنها غنية بفيتامين "إي"، الذي ثبت أنه يساعد الأشخاص الذين يعانون من الكبد الدهني. والمكسرات أيضا غنية بالبروتين، فإذا كان الشخص يعاني من مرض كبدي متقدم الحالة، قد يكون من المفيد تناول غرام من المكسرات لكل كيلوغرام من وزنه يوميا.
الخضراوات الورقية: فيتامين "كي" الموجود في الخضروات الورقية مثل السبانخ والخس والكرنب.، ضروري للمساهمة تخثر الدم في الجسم.
التوت: يحتوي على مضادات الأكسدة عبارة عن مركبات بروتين تحمي أو تقلل من تأثير الالتهابات على الكبد، حيث أثبتت العديد من الدراسات أن التوت قادر على تحسين وظائف الكبد.
دقيق الشوفان: إذا كان لدى الشخص تاريخ من أمراض الكبد المزمنة، فمن المهم ضمان حركة أمعاء منتظمة وتجنب الإمساك. وفي حال أصيب الشخص بالإمساك الشديد، فإنه سيراكم السموم في جسمه لكن يمكن إزالتها عن طريق حركة الأمعاء المنتظمة، وهو ما يساعد فيه دقيق الشوفان.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة