شاهد: قصة رجل يعاني من ضعف الشخصية أمام زوجته.. وعندما حكى لـ"صديقه" اقترح عليه الأخير حيلة غريبة لإعادة هيبته!
صحيفة المرصد: روى الشاب سلمان صالح، قصة رجل يعاني من ضعف شخصيته أمام زوجته، منذ زواجهما حتى حدث موقف مُفاجئ، أسقط هيبته تمامًا في عينيها، حتى استعادها بخطة لا تخطر على البال.
وقال صاحب قناة "قصص سلمان صالح" على يوتيوب: إن الرجل كان يحاول طوال الوقت أن يُظهر قوة شخصيته، أمام زوجته ولكن دون جدوى.
موقف بدد هيبته
وتابع: في أحد المرات كان يذهب إلى السوق لقضاء بعض الأغراض، وهي إلى جواره في السيارة، حتى حدثت مشادة بينه وبين قائد مركبة أخرى على الطريق انتهت، بضربه وإهانته وسقوط شماغه وعقاله على الأرض أمام زوجته، فتبددت هيبته من عينيها تمامًا بعد هذا الموقف.
وأردف: ظل الرجل مهمومًا، وأراد أن يردها إلى بيت أهلها، بعدما سقطت هيبته، خاصة وأن كلامها كان جارحًا له حتى أنها كانت تقول له "ما ينفعك إلا ذاك يربيك"، في إشارة منها إلى موقف ضربه وإهانته في الشارع.
خطة لا تخطر على البال
ولفت الراوي، إلى أن شدة هموم الرجل والتي كانت تبدو على وجهه وهيئته الحزينة، جعلت رفيق له يسأله عن سر هذا الهم، فحكى له عن مسألة زوجته وذاك الموقف وسقوط الهيبة. ونوه الراوي، إلى أن رفيقه هذا كان ضخم البنية، اقترح عليه حلًا، يستعيد به هيبته أمام زوجته، واتفقا على خطة مضمونها، أن يركب سيارته مع زوجته ذات مرة، ويكون رفيقه في سيارة أخرى، وتحدث مشادة بينهما على سبيل "التمثيل"، وينزل الرجل من سيارته التي يستقلها برفقة زوجته، ويضرب رفيقه، إلا أن الأخير اشترط عليه أن يكون ذلك في أحد الأماكن الخالية، وليس أمام الناس.
وأشار الراوي، إلى أن الرجل تحمس للخطة، قبل الاتفاق على موعدها مع رفيقه، وأركب زوجته السيارة وذهب بها إلى محله التجاري، ونزل من سيارته وأخذ يضرب فيه، والآخر يقول له بصوت "الهمس"، أن هذا ليس مكانه، خاصة وأنه كان يضربه وسط موظفيه وأصحاب المحلات والعوام في الشارع.
بعد التنفيذ
وقال الراوي: بعدها استرد الرجل هيبته أمام زوجته بشكل كبير حتى أنه صار يناديها من الدور الثالث تأتيه ركضًا، وتطبخ له، وترتعد أمامه من الهيبة، إلا أن رفيقه كان متربصًا له ليضربه غيظًا مما فعله أمام الناس، على عكس اتفاقهما سويًا.
وقال صاحب قناة "قصص سلمان صالح" على يوتيوب: إن الرجل كان يحاول طوال الوقت أن يُظهر قوة شخصيته، أمام زوجته ولكن دون جدوى.
موقف بدد هيبته
وتابع: في أحد المرات كان يذهب إلى السوق لقضاء بعض الأغراض، وهي إلى جواره في السيارة، حتى حدثت مشادة بينه وبين قائد مركبة أخرى على الطريق انتهت، بضربه وإهانته وسقوط شماغه وعقاله على الأرض أمام زوجته، فتبددت هيبته من عينيها تمامًا بعد هذا الموقف.
وأردف: ظل الرجل مهمومًا، وأراد أن يردها إلى بيت أهلها، بعدما سقطت هيبته، خاصة وأن كلامها كان جارحًا له حتى أنها كانت تقول له "ما ينفعك إلا ذاك يربيك"، في إشارة منها إلى موقف ضربه وإهانته في الشارع.
خطة لا تخطر على البال
ولفت الراوي، إلى أن شدة هموم الرجل والتي كانت تبدو على وجهه وهيئته الحزينة، جعلت رفيق له يسأله عن سر هذا الهم، فحكى له عن مسألة زوجته وذاك الموقف وسقوط الهيبة. ونوه الراوي، إلى أن رفيقه هذا كان ضخم البنية، اقترح عليه حلًا، يستعيد به هيبته أمام زوجته، واتفقا على خطة مضمونها، أن يركب سيارته مع زوجته ذات مرة، ويكون رفيقه في سيارة أخرى، وتحدث مشادة بينهما على سبيل "التمثيل"، وينزل الرجل من سيارته التي يستقلها برفقة زوجته، ويضرب رفيقه، إلا أن الأخير اشترط عليه أن يكون ذلك في أحد الأماكن الخالية، وليس أمام الناس.
وأشار الراوي، إلى أن الرجل تحمس للخطة، قبل الاتفاق على موعدها مع رفيقه، وأركب زوجته السيارة وذهب بها إلى محله التجاري، ونزل من سيارته وأخذ يضرب فيه، والآخر يقول له بصوت "الهمس"، أن هذا ليس مكانه، خاصة وأنه كان يضربه وسط موظفيه وأصحاب المحلات والعوام في الشارع.
بعد التنفيذ
وقال الراوي: بعدها استرد الرجل هيبته أمام زوجته بشكل كبير حتى أنه صار يناديها من الدور الثالث تأتيه ركضًا، وتطبخ له، وترتعد أمامه من الهيبة، إلا أن رفيقه كان متربصًا له ليضربه غيظًا مما فعله أمام الناس، على عكس اتفاقهما سويًا.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة