شاهد قصة زواج غريبة.. رجل يذهب لخطبة فتاة وبعد عامين يتفاجأ بما فعله جاره إمام المسجد مع أهلها لمدة 6 أشهر !
صحيفة المرصد : قَص الراوي عبدالله المخيلد، خلال ظهوره في برنامج أجاويد المذاع على فضائية المجد مع الإعلامي عبدالله المهيدب، قصة زواج غريبة لأحد المواطنين، حاول جاره أن يوقفها لأسباب صادمة لم يتم اكتشافها إلا بعد عامين.
طلب الزواج
بدأ الراوي، عبدالله المخيلد، قصته قائلًا :"جاءني مواطن يقول لي أنا أكبر أخواتي وعندي 3 أخوات ووارثين من والدي فيلا ونعيش أنا ووالدتي في الدور التحتي، والدور العلوي قمنا بتأجيره، وأنا شغال شغل يومي، أبيع واشتري في السوق في أي موسم، وتقول والدتي دائمًا تزوج، وفي يوم ذهبت لخطبة فتاة بعد أن دلني على أهلها أحد أصدقائي".
وأضاف الراوي :"قال الرجل قابلت أبو البنت وحبيت أن يعرف عني كل شيء وما غيرت شماغي كي يعرف أني مبتلي بشرب الدخان، وقولت له يا عمي هذا وضعي وشغلي يومي الحمدلله وبنتك بحطها في عيوني ومثل ما برضى على أخواتي برضى على بنتك، إلا أن أبو العروس طلب مني مهلة يومين للتفكير وحتى يتمكن من السؤال عني، وبالفعل أعطيته عدة أرقام كي يتمكن من السؤال عني من بينهم رقم إمام المسجد ورقم جاري الذي يستأجر الدور العلوي بالفيلا التي أعيش بها.
تأخر الرد 6 أشهر
واستكمل "المخيلد" قصته قائلًا :"ظل الرجل يتصل بأهل العروس لمدة 6 أشهر وفي كل مرة يقولوا إنهم مازالوا يسألون عنه، وفي النهاية تكلل الأمر بالزواج، بعد أن استأجر الرجل شقة تزوجا فيها، بجوار الفيلا التي ورثها عن أبيه وتعيش بها أمه، إلا أنه بعد عامين من الزواج فوجئ الرجل بأمر لم يكن يتوقعه"، موضحًا أنه خلال سفر الزوجين إلى أسرة العروس دار الحديث بينهم صدفة عن سبب تأخرهم في السؤال لمدة 6 أشهر، فكانت الإجابة صادمة بأن أحد الأشخاص، الذين ترك الرجل أرقامه، حتى يتمكن أهل العروس من سؤالهم عنه، أخبرهم بألا يزوجوا ابنتهم له؛ كونه عاق بأمه لا يهتم لأمرها، ولا يرعى الله فيها، لافتًا إلى أن الخبر وقع على الرجل كالصاعقة، فأخذ يسأل عن تفاصيل من أخبرهم بهذه الكذبة، وفوجئ بنهاية الأمر أن الذي قال ذلك هو مستأجر الدور العلوي في فيلته، ويعمل إمامًا للمسجد المتواجد بالشارع.
إمام المسجد يكذب
وأردف الراوي :"يقول الرجل إنه بعد تفكير طويل وأسئلة كثيرة، تبينت الحقيقة بأن جاري كذب على أهل العروس خوفًا من أن تتم الزيجة فيتم إخراجه من مسكنه الذي كان من المتوقع أن أتزوج فيه قبل أن أستأجر شقة بجوار أمي، ورغم أنني لم أكن أنوي أبدًا أن أخرجه من مسكنه، وعندما أرسلت الدعوة إلى جاري هذا شحب وجهه وسأل كيف زوجوك وعطوك".
واختتم الراوي، عبدالله المخيلد، قصته مؤكدًا على أن للجار على الجار حقوق أهمها ألا يؤذي أحدهم أحدًا، ويجب أن يكون الجار حريص على جاره.
طلب الزواج
بدأ الراوي، عبدالله المخيلد، قصته قائلًا :"جاءني مواطن يقول لي أنا أكبر أخواتي وعندي 3 أخوات ووارثين من والدي فيلا ونعيش أنا ووالدتي في الدور التحتي، والدور العلوي قمنا بتأجيره، وأنا شغال شغل يومي، أبيع واشتري في السوق في أي موسم، وتقول والدتي دائمًا تزوج، وفي يوم ذهبت لخطبة فتاة بعد أن دلني على أهلها أحد أصدقائي".
وأضاف الراوي :"قال الرجل قابلت أبو البنت وحبيت أن يعرف عني كل شيء وما غيرت شماغي كي يعرف أني مبتلي بشرب الدخان، وقولت له يا عمي هذا وضعي وشغلي يومي الحمدلله وبنتك بحطها في عيوني ومثل ما برضى على أخواتي برضى على بنتك، إلا أن أبو العروس طلب مني مهلة يومين للتفكير وحتى يتمكن من السؤال عني، وبالفعل أعطيته عدة أرقام كي يتمكن من السؤال عني من بينهم رقم إمام المسجد ورقم جاري الذي يستأجر الدور العلوي بالفيلا التي أعيش بها.
تأخر الرد 6 أشهر
واستكمل "المخيلد" قصته قائلًا :"ظل الرجل يتصل بأهل العروس لمدة 6 أشهر وفي كل مرة يقولوا إنهم مازالوا يسألون عنه، وفي النهاية تكلل الأمر بالزواج، بعد أن استأجر الرجل شقة تزوجا فيها، بجوار الفيلا التي ورثها عن أبيه وتعيش بها أمه، إلا أنه بعد عامين من الزواج فوجئ الرجل بأمر لم يكن يتوقعه"، موضحًا أنه خلال سفر الزوجين إلى أسرة العروس دار الحديث بينهم صدفة عن سبب تأخرهم في السؤال لمدة 6 أشهر، فكانت الإجابة صادمة بأن أحد الأشخاص، الذين ترك الرجل أرقامه، حتى يتمكن أهل العروس من سؤالهم عنه، أخبرهم بألا يزوجوا ابنتهم له؛ كونه عاق بأمه لا يهتم لأمرها، ولا يرعى الله فيها، لافتًا إلى أن الخبر وقع على الرجل كالصاعقة، فأخذ يسأل عن تفاصيل من أخبرهم بهذه الكذبة، وفوجئ بنهاية الأمر أن الذي قال ذلك هو مستأجر الدور العلوي في فيلته، ويعمل إمامًا للمسجد المتواجد بالشارع.
إمام المسجد يكذب
وأردف الراوي :"يقول الرجل إنه بعد تفكير طويل وأسئلة كثيرة، تبينت الحقيقة بأن جاري كذب على أهل العروس خوفًا من أن تتم الزيجة فيتم إخراجه من مسكنه الذي كان من المتوقع أن أتزوج فيه قبل أن أستأجر شقة بجوار أمي، ورغم أنني لم أكن أنوي أبدًا أن أخرجه من مسكنه، وعندما أرسلت الدعوة إلى جاري هذا شحب وجهه وسأل كيف زوجوك وعطوك".
واختتم الراوي، عبدالله المخيلد، قصته مؤكدًا على أن للجار على الجار حقوق أهمها ألا يؤذي أحدهم أحدًا، ويجب أن يكون الجار حريص على جاره.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة