شاهد: قصة امرأة صدمت سيارة رجل وتعهدت بدفع تكاليف إصلاحها.. وبعد شهرين من تعثرها في السداد كانت المفاجأة!
صحيفة المرصد: روى المواطن عبدالله المخيلد، قصة امرأة من أهل الدمام صدمت، سيارة رجلًا بمركبتها، وتعثرها في سداد قيمة ما أتلفته، وتطور الأمر بينهما حتى وصل إلى الزواج.
وأوضح المواطن المخيلد أن المرأة عندما صدمت سيارة الرجل، وطلبوا شركة "نجم" حتى تعاين الحادث، وقيمة التلفيات، وجدوا أن المرأة بلا رخصة ولا تأمين.
ولفت: المرأة طلبت من الرجل ألا يبلغ عنها الشرطة أو المرور، وقالت له "أنا جارتك"، وقطعت وعدًا بسداد قيمة التلفيات، مشيرًا إلى أنها بالفعل كانت ترسل له كل فترة مبالغ بسيطة للغاية حيث أرسلت له 200 ريال ذات مرة، ومرة أخرى 300 ريال فقط.
وأضاف المخيلد: طلب منها الرجل أن تأخذ قسطًا حتى يتمكن من أخذ مبلغه بشكل كامل، فأوضحت له أنها موظفة في شركة، وتحتاج لكفيل حكومي حتى تتمكن من أخذ المبلغ، فكفلها الرجل نفسه، نظرًا لعمله بإحدى الوظائف الحكومية، واستطاع أن يحصل على المبلغ بشكل كامل.
ونوه المخيلد إلى أن الرجل فوجئ بعد شهرين ، بأنه مطالب بسداد الـ 14 ألف ريال، لتعثر المرأة في السداد، وعندما اتصل بها، حكت له ظروفها الصعبة، وأنه تم فصلها من العمل في جائحة كورونا، وقالت له "حتى نفقة بنتي ما جات"، ففهم أنها مطلقة. وأردف: راودت الرجل أفكار عن الزواج منها واستخار الله، وبعد مرور شهرين أو ثلاثة، اتصل بها وقال لها أنا أرغب في الزواج منك، فأغلقت الهاتف في وجهه، فأرسل لها رسالة يقول لها "أنا جاد وسأرسل أمي وأختى لكي يخطبوكي".
وتابع المخيلد: بالفعل خطبها الرجل، واتفقوا على دفع مهر قيمته 40 ألف ريال ويوم عقد القران، أعطى الرجل أخيها 26 ألف ريال، واستحى منه، وطلب من الشيخ أن يعد المهر، فأكد أن المبلغ 26 ألف فقط، فقال الرجل نعم "14 ألف واصل".
وأكمل: وعندما جاءت المرأة لتبصم على العقد، قال لها الشيخ، المهر 40 ألف وهو أعطى 26 ألفًا، قالت "أي نعم واصل"، وأثناء حديث بينهما بعد تمام العقد، قالت له ضاحكة "فضحتنا" فقال لها "حقة السيارة".
وأوضح المواطن المخيلد أن المرأة عندما صدمت سيارة الرجل، وطلبوا شركة "نجم" حتى تعاين الحادث، وقيمة التلفيات، وجدوا أن المرأة بلا رخصة ولا تأمين.
ولفت: المرأة طلبت من الرجل ألا يبلغ عنها الشرطة أو المرور، وقالت له "أنا جارتك"، وقطعت وعدًا بسداد قيمة التلفيات، مشيرًا إلى أنها بالفعل كانت ترسل له كل فترة مبالغ بسيطة للغاية حيث أرسلت له 200 ريال ذات مرة، ومرة أخرى 300 ريال فقط.
وأضاف المخيلد: طلب منها الرجل أن تأخذ قسطًا حتى يتمكن من أخذ مبلغه بشكل كامل، فأوضحت له أنها موظفة في شركة، وتحتاج لكفيل حكومي حتى تتمكن من أخذ المبلغ، فكفلها الرجل نفسه، نظرًا لعمله بإحدى الوظائف الحكومية، واستطاع أن يحصل على المبلغ بشكل كامل.
ونوه المخيلد إلى أن الرجل فوجئ بعد شهرين ، بأنه مطالب بسداد الـ 14 ألف ريال، لتعثر المرأة في السداد، وعندما اتصل بها، حكت له ظروفها الصعبة، وأنه تم فصلها من العمل في جائحة كورونا، وقالت له "حتى نفقة بنتي ما جات"، ففهم أنها مطلقة. وأردف: راودت الرجل أفكار عن الزواج منها واستخار الله، وبعد مرور شهرين أو ثلاثة، اتصل بها وقال لها أنا أرغب في الزواج منك، فأغلقت الهاتف في وجهه، فأرسل لها رسالة يقول لها "أنا جاد وسأرسل أمي وأختى لكي يخطبوكي".
وتابع المخيلد: بالفعل خطبها الرجل، واتفقوا على دفع مهر قيمته 40 ألف ريال ويوم عقد القران، أعطى الرجل أخيها 26 ألف ريال، واستحى منه، وطلب من الشيخ أن يعد المهر، فأكد أن المبلغ 26 ألف فقط، فقال الرجل نعم "14 ألف واصل".
وأكمل: وعندما جاءت المرأة لتبصم على العقد، قال لها الشيخ، المهر 40 ألف وهو أعطى 26 ألفًا، قالت "أي نعم واصل"، وأثناء حديث بينهما بعد تمام العقد، قالت له ضاحكة "فضحتنا" فقال لها "حقة السيارة".
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة