شاهد: قصة قديمة لعسكري تعين في نجران وعند زيارته لأهله في الخرج كانت المفاجأة التي لم يتوقعها!
صحيفة المرصد: روى أحد المواطنين، قصة وقعت في منطقة الخرج بين عائلتين كان لكلٍ منهما ولد وتخرجا الاثنين من ثانوي وكان هدفهما العسكرية.
وأضاف المواطن، خلال لقائه في برنامج "الأجاويد" على قناة "المجد": صار تعيينهما في نجران وواحد منهم اشترى سيارة، وصار ابن عمه يروح معه إلى نجران ويقعدان ثلاثة أو أربعة شهور ثم يعودان".
وتابع:"واحد منهما اسمه "حمد" وهو بطل القصة قال إن ابن عمه طلب منه الرجوع بعد شهر تقريبا وأخذ سيارته لكنه تعرض لحادث وتوفى واحترقت السيارة".
وواصل: "جاءت الشرطة واستدعت والد حمد ظنا منهم بأن الحادث وقع له لأن السيارة كانت مسجلة باسمه وقاموا بأخذ العزاء فيه وكان حيا".
واستكمل: "جاء حمد إلى الديرة الفجر ودق الباب وفتحت الباب أمه"، متابعا :"شعور خطير جدا أن تأخذ الأم العزاء في ولدها وفجأة تجده أمامها".
وأضاف: "الأم سكرت الباب مرة ثانية وظنت أنه جني وصرخت فقام أخوته وقالت الأم "حمد ابني على الباب" وفتحوا أخوته ووجدوه".
واستكمل : سأل "حمد" أخوته وأمه "وش فيكم.. أد إيه اللي صاير"، فقالوا : "نحن تقبلنا العزاء فيك من شهر ونصف" فقال "ولد عمي خذ السيارة مني وما رجع".
واختتم : "العائلة ما كانت تدري يفرحون ولا يحزنون وقام الرجل بدق الباب على أخوه وحكى القصة ففرح لولدي وحزن لولده".
وأضاف المواطن، خلال لقائه في برنامج "الأجاويد" على قناة "المجد": صار تعيينهما في نجران وواحد منهم اشترى سيارة، وصار ابن عمه يروح معه إلى نجران ويقعدان ثلاثة أو أربعة شهور ثم يعودان".
وتابع:"واحد منهما اسمه "حمد" وهو بطل القصة قال إن ابن عمه طلب منه الرجوع بعد شهر تقريبا وأخذ سيارته لكنه تعرض لحادث وتوفى واحترقت السيارة".
وواصل: "جاءت الشرطة واستدعت والد حمد ظنا منهم بأن الحادث وقع له لأن السيارة كانت مسجلة باسمه وقاموا بأخذ العزاء فيه وكان حيا".
واستكمل: "جاء حمد إلى الديرة الفجر ودق الباب وفتحت الباب أمه"، متابعا :"شعور خطير جدا أن تأخذ الأم العزاء في ولدها وفجأة تجده أمامها".
وأضاف: "الأم سكرت الباب مرة ثانية وظنت أنه جني وصرخت فقام أخوته وقالت الأم "حمد ابني على الباب" وفتحوا أخوته ووجدوه".
واستكمل : سأل "حمد" أخوته وأمه "وش فيكم.. أد إيه اللي صاير"، فقالوا : "نحن تقبلنا العزاء فيك من شهر ونصف" فقال "ولد عمي خذ السيارة مني وما رجع".
واختتم : "العائلة ما كانت تدري يفرحون ولا يحزنون وقام الرجل بدق الباب على أخوه وحكى القصة ففرح لولدي وحزن لولده".
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة