لأول مرة في العالم .. شاهد : نجاح عملية زراعة يدين مبتورة لمواطن بريطاني
ترجمة حصرية : خضع رجل يدعى "ستيفن غالاغر" ويبلغ من العمر 48 عامًا، لعملية جراحية عبارة عن زراعة يد "هي الأولى من نوعها"، بمستشفى ليدز بشمال غرب المملكة المتحدة.
الأولى من نوعها
وأجريت عملية زرع الأيدي المزدوجة لصاحب الـ 48 عامًا بنجاح، لتكون الأولى من نوعها في العالم، بعدما أصيب "ستيفن غالاغر" بتصلب الجلد مما أدى إلى انغلاق يديه وبدأت أصابعه تتجعد وعانى من ألم مروع.
واستمرت عملية الزراعة لمدة 12 ساعة في مستشفى ليدز التعليمي، وتم فيها استخدام زراعة الأيدي لاستبدال الأيدي المتأثرة بشدة بالتصلب الجلدي، وخرج "ستيفن غالاغر" بعد ذلك بحالة جيدة.
يعاني من التصلب الجلدي
وبات الآن بإمكان "ستيفن غالاغر"، تشغيل الصنبور وملء كوب من الماء، لأول مرة منذ سنوات، بعدما كان يعاني بالتصلب الجلدي الذي أثر على يديه، وكاد أن يمتد إلى باقي أجزاء جسده.
ومن جانبه قال غالاغر: "بعد العملية استيقظت وكان الأمر سهلًا، هذه الأيدي مذهلة كل شيء حدث بسرعة كبيرة، منذ اللحظة التي استيقظت فيها من العملية، كان بإمكاني تحريكهم ".
وتابع: "لقد منحتني فرصة جديدة للحياة، ما زلت أجد الأمور صعبة الآن، لكن الأمور تتحسن كل أسبوع مع المعالجين، كل شيء يتحسن ببطء، الألم هو الشيء الكبير، كان الألم قبل العملية مروعًا، وكنت أتلقى الكثير من الآلام بشكل لا يصدق، لكن الآن لا أشعر بأي ألم على الإطلاق".
وعلى الرغم من أنه لا يستطيع القيام بالمهام التي تتطلب مهارة كبيرة مثل الضغط على الأزرار، يمكن لغالاغر القيام بأشياء مثل مداعبة كلب عائلته.
****
الأولى من نوعها
وأجريت عملية زرع الأيدي المزدوجة لصاحب الـ 48 عامًا بنجاح، لتكون الأولى من نوعها في العالم، بعدما أصيب "ستيفن غالاغر" بتصلب الجلد مما أدى إلى انغلاق يديه وبدأت أصابعه تتجعد وعانى من ألم مروع.
واستمرت عملية الزراعة لمدة 12 ساعة في مستشفى ليدز التعليمي، وتم فيها استخدام زراعة الأيدي لاستبدال الأيدي المتأثرة بشدة بالتصلب الجلدي، وخرج "ستيفن غالاغر" بعد ذلك بحالة جيدة.
يعاني من التصلب الجلدي
وبات الآن بإمكان "ستيفن غالاغر"، تشغيل الصنبور وملء كوب من الماء، لأول مرة منذ سنوات، بعدما كان يعاني بالتصلب الجلدي الذي أثر على يديه، وكاد أن يمتد إلى باقي أجزاء جسده.
ومن جانبه قال غالاغر: "بعد العملية استيقظت وكان الأمر سهلًا، هذه الأيدي مذهلة كل شيء حدث بسرعة كبيرة، منذ اللحظة التي استيقظت فيها من العملية، كان بإمكاني تحريكهم ".
وتابع: "لقد منحتني فرصة جديدة للحياة، ما زلت أجد الأمور صعبة الآن، لكن الأمور تتحسن كل أسبوع مع المعالجين، كل شيء يتحسن ببطء، الألم هو الشيء الكبير، كان الألم قبل العملية مروعًا، وكنت أتلقى الكثير من الآلام بشكل لا يصدق، لكن الآن لا أشعر بأي ألم على الإطلاق".
وعلى الرغم من أنه لا يستطيع القيام بالمهام التي تتطلب مهارة كبيرة مثل الضغط على الأزرار، يمكن لغالاغر القيام بأشياء مثل مداعبة كلب عائلته.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة