ارتفاع عدد ضحايا مجزرة تكساس .. وهذا ما فعله " السفاح المراهق " في جدته قبل تنفيذ المذبحة التي هزت أمريكا
صحيفة المرصد : كشفت وسائل إعلام أميركية، الأربعاء، النقاب عن تفاصيل جديدة لمنفذ الهجوم على مدرسة ابتدائية في ولاية تكساس، الذي أسفر عن مقتل 21 شخصا.
وأطلق سلفادور راموس Salvador Ramos مراهق في الـ18 من عمره، النار على جدته، صباح الثلاثاء الموافق 24 مايو، ثم انطلق في ملابسات غامضة نحو مدرسة "روب" الابتدائية ليفتح النار عشوائياً في الـ11:30 صباحاً بتوقيت تكساس، فيصيب رصاصه أطفالاً تراوحت أعمارهم بين 7 و11 عاماً.
وفي طريقه إلى المدرسة، قاد المراهق شاحنة بيك أب سوداء ظهرت مهشمة خارج حرم المدرسة، وبحسب حاكم ولاية تكساس جريج أبوت، فقد ترجل منها الجاني قبل اقتحامه المدرسة.
وأوضح صديق راموس أنه كثيراً ما كان يتعرض للسخرية من قبل الآخرين، بسبب ملابسه والوضع المالي لأسرته، ولم يكن أحد يهتم لأمره في الفصل، لذلك لم يكن يرغب في الذهاب إلى المدرسة، وتركها تدريجياً، وأشار إلى أنه منذ تخرجه لم يتواصل مع راموس، الذي كان يرسل له رسالة نصية كل بضعة أشهر أغلبها ليطلب منه تشغيل X box.
وأضاف أنه أرسل له صور AR (الواقع المعزز) قبل أيام من الهجوم "لسلاح ناري وذخيرة" كانوا بحوزته، وأوضح الزميل، الذي رفض الإفصاح عن اسمه، أنه كان مقرباً إلى حد ما من راموس، وأنهما كانا يلعبان أحياناً X box معاً.
وأطلق سلفادور راموس Salvador Ramos مراهق في الـ18 من عمره، النار على جدته، صباح الثلاثاء الموافق 24 مايو، ثم انطلق في ملابسات غامضة نحو مدرسة "روب" الابتدائية ليفتح النار عشوائياً في الـ11:30 صباحاً بتوقيت تكساس، فيصيب رصاصه أطفالاً تراوحت أعمارهم بين 7 و11 عاماً.
وفي طريقه إلى المدرسة، قاد المراهق شاحنة بيك أب سوداء ظهرت مهشمة خارج حرم المدرسة، وبحسب حاكم ولاية تكساس جريج أبوت، فقد ترجل منها الجاني قبل اقتحامه المدرسة.
وأوضح صديق راموس أنه كثيراً ما كان يتعرض للسخرية من قبل الآخرين، بسبب ملابسه والوضع المالي لأسرته، ولم يكن أحد يهتم لأمره في الفصل، لذلك لم يكن يرغب في الذهاب إلى المدرسة، وتركها تدريجياً، وأشار إلى أنه منذ تخرجه لم يتواصل مع راموس، الذي كان يرسل له رسالة نصية كل بضعة أشهر أغلبها ليطلب منه تشغيل X box.
وأضاف أنه أرسل له صور AR (الواقع المعزز) قبل أيام من الهجوم "لسلاح ناري وذخيرة" كانوا بحوزته، وأوضح الزميل، الذي رفض الإفصاح عن اسمه، أنه كان مقرباً إلى حد ما من راموس، وأنهما كانا يلعبان أحياناً X box معاً.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة