فتاة بريطانية تخبر أسرتها أنها ستسافر إلى "ديزني لاند" بأمريكا.. وبعد وصولها كانت المفاجأة
ترجمة حصرية: نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، قصة غريبة لفتاة عشرينية، تسافر إلى الولايات المتحدة من أجل أن تتزوج صديقها بالمراسلة، المحكوم عليه بالإعدام، بعد أن قتل شخصين وألقى بهما في زقاق من أجل المخدرات.
وادعت الفتاة وتُدعى ريبيكا شورت، البريطانية وتعمل ممرضة أسنان، أمام عائلتها أنها ستذهب لقضاء عطلتها في الولايات المتحدة، ونشرت صورًا لها في "عالم ديزني".
ولفتت الصحيفة أن ريبيكا، البالغة من العمر 26 عامًا، فاجأت أقاربها عندما تزوجت أثناء عطلتها في الولايات المتحدة، من سجين محكوم عليه بالإعدام بحقنة مميتة، ويُدعى مانويل أوفانتي، البالغ من العمر 35 عامًا.
وأوضحت الصحيفة، أن قصة الزواج، بدأت بين ريبيكا ومانويل، عن طريق المراسلة عبر الانترنت، حيث كان مانويل قد نشر ملفًا شخصيًا على موقع "صديق المراسلة للمتهمين".
وقال "مانويل" عن نفسه في ملفه الشخصي إنه لاعب كرة قدم، كما وصف نفسه بالمخلص الذي يسهل التعايش معه، ويحب الموسيقى ولديه ابنة اسمها بوني، وأنه يبحث عن شخص يتمتع بروح الدعابة وحب الحياة يجعل حياته في السجن أسهل كما كتب: أنه لا يوجد أحد مثالي.
وكشفت إحدى صديقات ريبيكا أنها كانت مهووسة بمشاهدة الأفلام الوثائقية عن القتلة في أمريكا، لكن لم يعتقد أحد أنها ستهرب وتتزوج واحدًا منهم، بحسب وصفها.
وفي يوم زواجهما، ارتدت ريبيكا ثوبًا أسودًا مع المكسيكي الأمريكي "أوفانتي"، الذي ظهر ببدلة السجن البرتقالية، وسُمح للقاتل بمغادرة زنزانته لزواج عروسته البريطانية في 14 أبريل الماضي، ونشرا صورة كعكة الزفاف المغطاة بكريمة باللون الأسود مكتوب عليها عبارة "حتى يفرقنا الموت".
وأمضى أوفانتي أكثر من عقد في السجن بعد أن حكم عليه بالإعدام في عام 2010 لقتله امرأة ورجل أثناء بحثه عن المخدرات في عام 2008.
****
وادعت الفتاة وتُدعى ريبيكا شورت، البريطانية وتعمل ممرضة أسنان، أمام عائلتها أنها ستذهب لقضاء عطلتها في الولايات المتحدة، ونشرت صورًا لها في "عالم ديزني".
ولفتت الصحيفة أن ريبيكا، البالغة من العمر 26 عامًا، فاجأت أقاربها عندما تزوجت أثناء عطلتها في الولايات المتحدة، من سجين محكوم عليه بالإعدام بحقنة مميتة، ويُدعى مانويل أوفانتي، البالغ من العمر 35 عامًا.
وأوضحت الصحيفة، أن قصة الزواج، بدأت بين ريبيكا ومانويل، عن طريق المراسلة عبر الانترنت، حيث كان مانويل قد نشر ملفًا شخصيًا على موقع "صديق المراسلة للمتهمين".
وقال "مانويل" عن نفسه في ملفه الشخصي إنه لاعب كرة قدم، كما وصف نفسه بالمخلص الذي يسهل التعايش معه، ويحب الموسيقى ولديه ابنة اسمها بوني، وأنه يبحث عن شخص يتمتع بروح الدعابة وحب الحياة يجعل حياته في السجن أسهل كما كتب: أنه لا يوجد أحد مثالي.
وكشفت إحدى صديقات ريبيكا أنها كانت مهووسة بمشاهدة الأفلام الوثائقية عن القتلة في أمريكا، لكن لم يعتقد أحد أنها ستهرب وتتزوج واحدًا منهم، بحسب وصفها.
وفي يوم زواجهما، ارتدت ريبيكا ثوبًا أسودًا مع المكسيكي الأمريكي "أوفانتي"، الذي ظهر ببدلة السجن البرتقالية، وسُمح للقاتل بمغادرة زنزانته لزواج عروسته البريطانية في 14 أبريل الماضي، ونشرا صورة كعكة الزفاف المغطاة بكريمة باللون الأسود مكتوب عليها عبارة "حتى يفرقنا الموت".
وأمضى أوفانتي أكثر من عقد في السجن بعد أن حكم عليه بالإعدام في عام 2010 لقتله امرأة ورجل أثناء بحثه عن المخدرات في عام 2008.
****
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة