مصر: طالبة طب تقتل حبيبها ذبحاً بعد استدراجه بواسطة صديقه.. والكشف عن دافع غريب لارتكاب الجريمة
صحيفة المرصد: أقدمت طالبة بكلية الطب، على قتل حبيبها ذبحًا بمصر الجديدة، بعدما رفض طلبها بالزواج منه.
وقالت المتهمة، إنها كانت مرتبطة بعلاقة عاطفية بالمجني عليه منذ فترة، وكان أصدقاؤهما يعلمون بها، مشيرة إلى أنها استغلت وجود خلافات مالية بين القتيل وزميل لها عمره 20 سنة، طالب بنفس الفرقة وصديق مشترك بينهما.
وأبانت أن المجني عليه اقترض مبلغاً مالياً منه وأقنعته باسترداده منه، واتفقت مع المتهم الثاني على استدراج الضحية، وعندما حضر أجهزا عليه بسكين في رقبته.
وكانت تحريات الشرطة المصرية كشفت أن الطالب في الفرقة الأولى بكلية طب بإحدى الجامعات الحكومية وكان يرتبط بعلاقة عاطفية بفتاة في الفرقة الأولى أيضا بكلية الطب وتركها في الآونة الأخيرة.
وأقرت الطالبة، بقيامها باستدراجه بواسطة صديق مشترك بينهما، وذبحه بسكين، وأرشدت عن الجثة والسلاح المستخدم في الواقعة، وفق "العربية نت".
وتبين من التحريات أن المتهمة الأولى والمتهم الثاني والمجني عليه يحملون جنسية إحدى الدول العربية، حيث اتضح أن الطالب القتيل يرتبط بصلة قرابة من ناحية الأم بالمتهمة الأولى، وقدموا إلى مصر لدراسة الطب بإحدى الجامعات الحكومية، ونشأت علاقة عاطفية بين القتيل والمتهمة تطورت لعلاقة جنسية بالتراضي بينهما.
وأوضحت التحريات أن المجني عليه انفصل عن الفتاة ودارت بينهما عدة مشادات كلامية، فقررت الفتاة الانتقام منه واتفقت مع شاب آخر يحمل جنسية نفس الدولة على استدراجه وقتله.
وقالت المتهمة، إنها كانت مرتبطة بعلاقة عاطفية بالمجني عليه منذ فترة، وكان أصدقاؤهما يعلمون بها، مشيرة إلى أنها استغلت وجود خلافات مالية بين القتيل وزميل لها عمره 20 سنة، طالب بنفس الفرقة وصديق مشترك بينهما.
وأبانت أن المجني عليه اقترض مبلغاً مالياً منه وأقنعته باسترداده منه، واتفقت مع المتهم الثاني على استدراج الضحية، وعندما حضر أجهزا عليه بسكين في رقبته.
وكانت تحريات الشرطة المصرية كشفت أن الطالب في الفرقة الأولى بكلية طب بإحدى الجامعات الحكومية وكان يرتبط بعلاقة عاطفية بفتاة في الفرقة الأولى أيضا بكلية الطب وتركها في الآونة الأخيرة.
وأقرت الطالبة، بقيامها باستدراجه بواسطة صديق مشترك بينهما، وذبحه بسكين، وأرشدت عن الجثة والسلاح المستخدم في الواقعة، وفق "العربية نت".
وتبين من التحريات أن المتهمة الأولى والمتهم الثاني والمجني عليه يحملون جنسية إحدى الدول العربية، حيث اتضح أن الطالب القتيل يرتبط بصلة قرابة من ناحية الأم بالمتهمة الأولى، وقدموا إلى مصر لدراسة الطب بإحدى الجامعات الحكومية، ونشأت علاقة عاطفية بين القتيل والمتهمة تطورت لعلاقة جنسية بالتراضي بينهما.
وأوضحت التحريات أن المجني عليه انفصل عن الفتاة ودارت بينهما عدة مشادات كلامية، فقررت الفتاة الانتقام منه واتفقت مع شاب آخر يحمل جنسية نفس الدولة على استدراجه وقتله.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة