بالفيديو.. تركي الحمد: الصحويون في التسعينيات أهدروا دمي وطلبوا من زوجتي اغتيالي
صحيفة المرصد : كشف الكاتب تٌركي الحمد ، خلال لقاء له ببرنامج " لقاء من الصفر ، عن بداية كتاباته ، وهجوم الصحويون عليه وهدرهم لدمه ، وحث زوجته على اغتياله .
وقال تركي الحمد :" خلال الفترة من 95 إلى 97 ظهرت أول رواياتي " رواية العدامة " ثم رواية الشميسي ، وبعدين رواية الكراكيب ، خلال ثلاث سنوات ما بعد 95 ، وقتها كان الإنترنت ما مثل اليوم وتلقيت هجوم كبير من الصحويون .
وأضاف :" أنا ما همني الهجوم ما دام أنا مقتنع بفكرة وبصدقها هذا المهم والذي يرد ما في مشكلة وله الحق ، ولكن يرد في نفس الفكرة ، ولكن الذي حدث في هذه الفترة ، هو سعرة فكانوا يلكمون من أسفل السره ، يتهموك في شرفك ودينك وإيمانك ، لدرجة أنهم كانوا يتصلون بزوجتي ويحرضونها عليٍ ، يقولون لها " أقتليه وهو نائم " ، مو بس زوجتي حتى ابنائي في المدارس كان أحد يقنعهم أن أبوهم كافر وأنه مٌهدر الدم ".
واستطرد قائلاً :" لك أنت تتصور أن تأتي هذه الأحقاد وكل هذا الكٌره ، تجاه عائلتك مو بس ليكرهوك بل ليقتلوك ".
وتابع :" وصل الأمر أن المشايخ تقدموا بخطاب لولي العهد في تلك الفترة " الملك عبدالله " رحمه الله ، يٌطالبون بإعدامي ".
وانهى حديثه قائلاً :" فطلبني الملك عبدالله رحمه الله ، وذهبت إليه كان الأمير عبدالله في ذلك الوقت ، وبعدما جلست معه لم يقل شيء ، وهو طالع من الخيمة بروضة من الرياض ، وقفت احتراماً له فأخرج قلم حقه وأعطاني إياه ، وهذا القلم ما زلت أحتفظ به ولن أٌفرط فيه ".
وقال تركي الحمد :" خلال الفترة من 95 إلى 97 ظهرت أول رواياتي " رواية العدامة " ثم رواية الشميسي ، وبعدين رواية الكراكيب ، خلال ثلاث سنوات ما بعد 95 ، وقتها كان الإنترنت ما مثل اليوم وتلقيت هجوم كبير من الصحويون .
وأضاف :" أنا ما همني الهجوم ما دام أنا مقتنع بفكرة وبصدقها هذا المهم والذي يرد ما في مشكلة وله الحق ، ولكن يرد في نفس الفكرة ، ولكن الذي حدث في هذه الفترة ، هو سعرة فكانوا يلكمون من أسفل السره ، يتهموك في شرفك ودينك وإيمانك ، لدرجة أنهم كانوا يتصلون بزوجتي ويحرضونها عليٍ ، يقولون لها " أقتليه وهو نائم " ، مو بس زوجتي حتى ابنائي في المدارس كان أحد يقنعهم أن أبوهم كافر وأنه مٌهدر الدم ".
واستطرد قائلاً :" لك أنت تتصور أن تأتي هذه الأحقاد وكل هذا الكٌره ، تجاه عائلتك مو بس ليكرهوك بل ليقتلوك ".
وتابع :" وصل الأمر أن المشايخ تقدموا بخطاب لولي العهد في تلك الفترة " الملك عبدالله " رحمه الله ، يٌطالبون بإعدامي ".
وانهى حديثه قائلاً :" فطلبني الملك عبدالله رحمه الله ، وذهبت إليه كان الأمير عبدالله في ذلك الوقت ، وبعدما جلست معه لم يقل شيء ، وهو طالع من الخيمة بروضة من الرياض ، وقفت احتراماً له فأخرج قلم حقه وأعطاني إياه ، وهذا القلم ما زلت أحتفظ به ولن أٌفرط فيه ".
في التسعينيات أهدر الصحويون دمي وطلبوا من زوجتي اغتيالي..
- اللقاء من الصفر (@MinAlsefer)
وفي المقابل أهداني #الملك_عبدالله قلمه حينما كان وليا للعهد @Mofeed_n
اشترك بعرض رمضان على الباقة السنوية
6 شهور علينا و 6 عليكhttps://t.co/ZWox00vinJ
ShahidVIP#رمضان_يجمعنا#تركي_الحمد_من_الصفر pic.twitter.com/nhDlXe2GwR
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة