بعد فيديو "بول الناقة".. شاهد: محامٍ يكشف حقيقة "الطب النبوي".. ويعلق: "علاجات شعبية قد تضر الإسلام"
صحيفة المرصد: كشف المحامي وخريج كلية الشريعة في القصيم، نايف آل منسي، اليوم الأحد، حقيقة "الطب النبوي"؛ وذلك تعليقًا على مقطع فيديو منتشر لشخص يزعم فيه أن "بول الناقة" يشفي كثير من الأمراض.
وقال "آل منسي" في حديث مع برنامج "سيدتي" على قناة "روتانا خليجية": "يجب أن نُأصل في البداية لسبب الإشكال، وهو أن أقوال وأفعال النبي لها أحوال، وليست كلها في مقام التشريع".
أشار المحامي إلى أن الأفعال الخارجة عن نطاق التشريع للنبي مثل "القضاء"؛ مستشهدًا بقوله (ﷺ) "إنما أقضي بنحو ما أسمع فمن قضيت له من حق أخيه فإنما أقطع له قطعة من النار".
وأضاف "آل منسي": أن بعض العلاجات التي كانت في زمان النبي هي "علاجات شعبية"، لافتًا إلى أن الرسول ليس طبيبًا، ولم يأتِ ليعلم الناس الطب، والقرآن لم يأتٍ ليتكلم في الطب والأحياء.
وتابع المحامي: "اعتراضنا على ما يسمى بالطب النبوي هو ربطه بالشريعة والسنة حتى أصبح مقدسًا وفي النهاية هي علاجات شعبية، قد تضر الإسلام مستقبلًا إذا أثبت الطب الحديث أنها غير مفيدة".
وقال "آل منسي" في حديث مع برنامج "سيدتي" على قناة "روتانا خليجية": "يجب أن نُأصل في البداية لسبب الإشكال، وهو أن أقوال وأفعال النبي لها أحوال، وليست كلها في مقام التشريع".
أشار المحامي إلى أن الأفعال الخارجة عن نطاق التشريع للنبي مثل "القضاء"؛ مستشهدًا بقوله (ﷺ) "إنما أقضي بنحو ما أسمع فمن قضيت له من حق أخيه فإنما أقطع له قطعة من النار".
وأضاف "آل منسي": أن بعض العلاجات التي كانت في زمان النبي هي "علاجات شعبية"، لافتًا إلى أن الرسول ليس طبيبًا، ولم يأتِ ليعلم الناس الطب، والقرآن لم يأتٍ ليتكلم في الطب والأحياء.
وتابع المحامي: "اعتراضنا على ما يسمى بالطب النبوي هو ربطه بالشريعة والسنة حتى أصبح مقدسًا وفي النهاية هي علاجات شعبية، قد تضر الإسلام مستقبلًا إذا أثبت الطب الحديث أنها غير مفيدة".
نايف آل منسي .. محامي خريج كلية الشريعة: لا يوجد ما يسمى الطب النبوي والرسول عليه الصلاة والسلام ليس طبيبا وما فعله كان لوقته @nayef_almnsi#برنامج_سيدتي #روتانا_خليجية pic.twitter.com/kscKYjXs0m
- برنامج سيدتي (@sayyidaty)
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة