من مقاوم للروس إلى جندي مخلص لبوتين .. من هو رئيس "الشيشان الصوفي" رمضان قديروف
صحيفة المرصد : برز اسم الرئيس الشيشاني، رمضان قديروف، مع بدء الغزو الروسي لأوكرانيا، وذلك بعد إرساله فرقة من القوات الخاصة الشيشانية لدعم الجيش الروسي للسيطرة على كييف.
من المقاومة إلى الولاء
وبحسب تقرير لـ"بي بي سي"؛ فإنه في أوائل التسعينيات انضم رمضان قديروف ووالده أحمد قديروف إلى المسلحين الذين كان يقاتلون القوات الروسية في حرب شيشان الأولى، لكنهما انتقلا إلى صف الموالين لموسكو في بداية حرب الشيشان الثانية عام 1999.
تعيينه رئيسًا للشيشان
وكان والده أحمد قديروف انتخب رئيسًا في انتخابات شابتها مخالفات عام 2003 أُغتيل بعد بضعة أشهر في انفجار قنبلة، فيما تم تعيين رمضان قديروف عام 2007 رئيسًا للشيشان.
يد الكرملين القوية
ووفقًا للتقرير، يعتبر "قديروف" أحد أكثر الرجال إثارة للخوف في روسيا وصاحب نفوذ قوي في روسيا الاتحادية. فهو يد كرملين القوية في بسط الأمن والاستقرار فيالجمهورية القفقاسية الشمالية منذ أكثر من عقد من الزمن لدرجة أن جمهورية الشيشان باتت أشبه بإقطاعية خاصة بقديروف، يحكمها دون منازع.
انتهاكات حقوق الإنسان
وتتهم المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان قديروف بارتكاب مجموعة من الانتهاكات، بما في ذلك الإخفاء القسري للمعارضين والتعذيب واضطهاد المثليين جنسيًا، واتهمه معارضوه بتدبير عدة اغتيالات بعضها في أوروبا.
ميليشيا قوية خاصة
ولدى "قديروف" ميليشيا خاصة قوية مرهوبة الجانب تسمى "قاديروفتسي". وتتهم جماعات حقوق الانسان هذه المليشيات بالتعذيب والخطف والاغتيالات في جمهورية الشيشان ذات الاغلبية المسلمة التي دمرتها الحرب في التسعينيات من القرن الماضي.
العمل مع الصوفية
سار قديروف على خطا والده ويرعى الطريقة الصوفية الرئيسية في الشيشان وهي القادرية، وكان أتباع الطريقة القادرية معادون لروسيا على الدوام لكنها تحولت للمرة الأولى في التاريخ إلى حليف لها ضد الإسلاميين.
من المقاومة إلى الولاء
وبحسب تقرير لـ"بي بي سي"؛ فإنه في أوائل التسعينيات انضم رمضان قديروف ووالده أحمد قديروف إلى المسلحين الذين كان يقاتلون القوات الروسية في حرب شيشان الأولى، لكنهما انتقلا إلى صف الموالين لموسكو في بداية حرب الشيشان الثانية عام 1999.
تعيينه رئيسًا للشيشان
وكان والده أحمد قديروف انتخب رئيسًا في انتخابات شابتها مخالفات عام 2003 أُغتيل بعد بضعة أشهر في انفجار قنبلة، فيما تم تعيين رمضان قديروف عام 2007 رئيسًا للشيشان.
يد الكرملين القوية
ووفقًا للتقرير، يعتبر "قديروف" أحد أكثر الرجال إثارة للخوف في روسيا وصاحب نفوذ قوي في روسيا الاتحادية. فهو يد كرملين القوية في بسط الأمن والاستقرار فيالجمهورية القفقاسية الشمالية منذ أكثر من عقد من الزمن لدرجة أن جمهورية الشيشان باتت أشبه بإقطاعية خاصة بقديروف، يحكمها دون منازع.
انتهاكات حقوق الإنسان
وتتهم المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان قديروف بارتكاب مجموعة من الانتهاكات، بما في ذلك الإخفاء القسري للمعارضين والتعذيب واضطهاد المثليين جنسيًا، واتهمه معارضوه بتدبير عدة اغتيالات بعضها في أوروبا.
ميليشيا قوية خاصة
ولدى "قديروف" ميليشيا خاصة قوية مرهوبة الجانب تسمى "قاديروفتسي". وتتهم جماعات حقوق الانسان هذه المليشيات بالتعذيب والخطف والاغتيالات في جمهورية الشيشان ذات الاغلبية المسلمة التي دمرتها الحرب في التسعينيات من القرن الماضي.
العمل مع الصوفية
سار قديروف على خطا والده ويرعى الطريقة الصوفية الرئيسية في الشيشان وهي القادرية، وكان أتباع الطريقة القادرية معادون لروسيا على الدوام لكنها تحولت للمرة الأولى في التاريخ إلى حليف لها ضد الإسلاميين.
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة